رواية سمينه ولكن الفصل السابع عشر 17 بقلم بسمله سمير


رواية سمينه ولكن الفصل السابع عشر 17 بقلم بسمله سمير



رواية سمينه ولكن الفصل السابع عشر 17 بقلم بسمله سمير 







 روميساء وايديها عماله ترتعش وعياط: ا.. انا قت"لت ماما وفضلت تكلم هدي وتقولها قومييي عشان خاطري قومي متسبنيش لوحدي انا مكنتش اقصد اقت"لك والله 

بعدها بتقوم من مكانها وتمسك الفون وتتصل ع رقم ويرد شخص عليها 











الشخص: ايوا ي روميساء 

روميساء بدموع: ان.. اناا قتلت ماما 

الشخص بصدمه: قت"لتي مين يروح امك 

روميساء بإنهيار: قت"لت اميييي 

الشخص: طب ونا مالي ونا اللِ قتلتها 

روميساء بصدمه وغضب: يعني ايه ونت مالك انت هتستعبط 

الشخص بغضب: متحترمي نفسك ي بت وتعرفي حدودك كويس ويلا شوفي هتتصرفي ازاي بعيد عني 

روميساء مصدومه من كلامه: يعني ايه هو اللِ فِ كل دَ مش كان بسببك 

الشخص بزعيق: لا يحليتها مش ض*ربتك ع ايدك ومش ومش قولتلك تعملي كدَ كله كان بمزاجك 

قلها كدَ وقفل السكه فِ وشها

روميساء مبقتش عارفه تعمل ايه لغاية لما عرفت خلاص ان دِ نهيتها لو فضلت اكتر من كدَ فِ البيت لازم تخرج وفعلاً هرجت وركبت عربيتها ولغاية دلوقتي مش مستوعبه اللِ عملته وهي سايقه ع الطريق السريع ومش مركزه جات عربيه من الجمب راحت خبطاها العربيه اتقلب عليها كام مره ورا بعض لغايه لما وقعت من ع الجبل 


•خلق الله الخير والشر في الإنسان ضمن طبائعهم، وكشف لهم كل ما يؤدي لطريق الخير وكل ما يؤدي إلى طريق الشر ايضًا، كما أوضح دائمًا ما هي نهاية كلا الطريقين ولكن في النهاية نجد أن هناك بعض البشر مازالوا مستمرين في طريق الشر حتى الآن مهما كانت وعورته وعقباته.


***************************

•عند ظافر 

ظافر بخوف: هااا ي عم فتحي رأيك ايه 

عم فتحي بابتسامه: رأي بس ي ظافر ي بني انا شهادتي فيك مجروحه ي بني واي حد يتمناك زوج لبنته دَ كفاية وقفتك معانا 

ظافر بابتسامه وخوفه اختفا من كلام عم فتحي: يعني نقول مبروك 










عم فتحي بابتسامه: مش هقدر اقولك مبروك غير لما اخد رأي حلا الاول 

ظافر: حقكك طبعاً ولو بإذن الله وافقت هنكتب الكتاب بعد العده بتعتها 

عم فتحي: بإذن الله ي ظافر ي بني 

ظافر وقف وقال: طب استأذنك انا بق عشان اروح المستشفي

عم فتحي بحب: ربنا معاك يارب ي بني ويوقفلك ولاد الحلال 

ظافر امن ع دعائه وخرج وراح شغله 

عم فتحي وهو بينده ع حلا: حلا ي حلااا ي بنتي 

حلا وهي جايه عليه: ايوا ي بابا محتاج حاجه 

عم فتحي بابتسامه: عايز سلامتك ي قمري اقعدي عايزك فِ حاجه، بصي ي بنتي انا مش عايز اغلط غلطتي الاول واديكي الأي حد لانك جوهره ويبنتي ظافر متقدم ليكي وعايزك ونا مش هلاقي احسن منه كفاية وقفته معانا اللِ تبين معدنه بجد انا لشه موفقتش عليه انا قولتله هقولك الاول واشوف رأيك لو وافقتي يبق ع بكرة الله نكتب بعد العده بتاعتك ان شاء الله 

حلا بكسوف: انا موافقه ي بابا وفعلاً زي ما قولت حضرتك مش هلاقي احسن منه بس ممكن طلب 

عم فتحي: أومري 

حلا بابتسامه: عايزه اتكلم معاه فِ كذا نقطه حابه اوضحاله 

عم فتحي: حاضر ي بنتي هكلمه واقوله 

حلا: تمام ي حبيبي هدخل اكمل الغدا عابز حاجه اجبهالك 

عم فتحي بابتسامه: عايز سلامتك ي قلبي 

حلا دخلت المطبخ تكمل الغدا وعم فتحي كلم ظافر واقوله ان حلا عايزه تكلمه الاول وهو وافق وقاله وهو راجع من شغله هيعدي عليهم 


******************************

عند ظافر محمود رن عليه 

محمود بحزن: الوو ي ظافر 

ظافر: ايوا ي محمود فِ حاجه

محمود بأسف: ايوا فاكر البت اللِ حكتلي عليها تقريباً اسمها روميساء اللِ انتَ كنت شاكك انها ليها يد فِ الستات اللِ اتهجمت ع مدام حلا فِ الشقه 

ظافر: ايوا ايوا ملها 

محمود بأسف: البقا"ء لله 


#يتبع 

#سمينة_ولكن 

#بقلمي_بسمله_سمير 

#البارت_17

#عشاق_الروايات


بقلمي: Basmala S Abu Bakr 

               الفصل الثامن عشر من هنا

لمتابعة باقي الرواية زوروا قناتنا على التليجرام من هنا

تعليقات
close