رواية سمينه ولكن الفصل التاسع عشر 19 بقلم بسمله سمير

 

رواية سمينه ولكن الفصل التاسع عشر 19 بقلم بسمله سمير



رواية سمينه ولكن الفصل التاسع عشر 19 بقلم بسمله سمير 






بعدها كملت بتذكر صحيح ي واد ي فارس خالتك امبارح جتلي وقالتلي قال ايه انت ضحكت ع بنتها روميساء وعملت معاها ع.. لاقه وضحكت عليها وقولتها انك هتتجوزها بعد متطلق حلا 

فارس من غير إستيعاب: قولي تاني كدَ انا عملت ع.. لاقه مع بنت خالتي انتِ انتجننتي ولا ايه ياما اتجننتي ع كبر ولا ايه اش حال اصلاً انها هي اللِ مرميه عليا قولي لخالتي تشوف مين اللِ ضحك ع بنتها بعيد عني فاااهمه 










مديحة بخضه: ح... حاضر حاضر ي خويا اهدا بس 

دخل عليهم الظابط: انتو قرايب لـ روميساء فتحي عبدالمجيد صح 

مديحة: ايوا ي باشا خير 

الظابط بأسف: البقاء لله 

مديحة بصدمه: بتقول ايه ماتت. تتت!!! 

فارس وهو بيقف بصدمه: ماتت. تت!!!! طب امتا وازاى!!! 

الظابط: اهدو هي عملت حاد.. ثه وهي بتهرب بعد مقت. لت مامتها هدي خالد عبد الصمد والاتنين مات. وا فِ نفس اليوم 

مديحة بصدمه: اختي ماتت. ت!! وكملت بدموع انا كنت مزعلاها مني وكنا متخانقين تم. وت كدَ قبل حتى منتصالح 

فارس: يالله طب امتا ي حضرة الظابط حصلت الح.. ادثه دِ

الظابط: امبارح 

فارس: طب ونا مقدرش احضر العزا 

الظابط بأسف: للأسف مش هتقدر عشان انتَ بذات عليك حراسه مشدده ومش هتقدر تحضر،، طب معليش الوقت كدَ كفاية عليكم 


مديحة خرجت من القسم وتايهه ومش عارفه تعمل ايه وبتعدي الطريق وفجأه عربيه تخبطها تترمي ع الارض 


***************************

•عند ظافر بليل وهو مروح عدا ع حلا زي ما قال لعم فتحي عشان يشوفها عايزه منه ايه وقف قدام باب الشقه عندهم وخبط فتحتله حلا بصلها بحب كان وحشه اووي ابتسامتها بق مش قادر يصدق انه الفترة البسيطه دِ بق مش قادر انه ميشفهاش ساعه ع بعض يبق هيتجنن ويشوفها 


حلا بابتسامه: ادخل ي ظافر 












•دخل ظافر وقعد وهو بتوتر لتكون حلا رافضاه بعدها حلا قعدت قدامه ومش عارفه تبدأ منين وعماله تفرك فِ ايديها الاتنين لغاية لما اتكلم ظافر 


ظافر بنفاذ صبر: فِ ايه ي حلا متتكلمي ع طول وترتيني 

حلا وهي بتحاول تهدي نفسها: حاضر حاضر بص هو انتَ يعني متأكد من قرارك دَ يعني بجد بتحبني وانا بشكلي دَ ولا بالمنظر دَ 

ظافى بصدمه من كلامها: سوري بس شكلك ولا منظرك ايه اللِ بتتكلمي عليه 

حلا بتوتر: احمم قصدي يعني تخني دَ 

ظافر بعصبيه: انتِ اتجننتي ي حلا ولا فِ ايه بجد مش فاهم هل انتِ شيفاني انسان سطحي كدَ ان اقيم الشخص من منظره الخارجي ومن وزنه هل بجد شيفاني كدَ 

حلا بتوتر كبير: لا طبعاً بس انا فعلاً بقولك الحقيقه لتكون مغيب عنها بس وتيجي فِ الاخر تندم 

ظافر بحب مسك ايدها وبسها: حلا اناوبجد عرمي ما شوفت ولا حكمت ع الشخص من لبسه ولا وزنه انا يهمني اللِ الجو الشخص دَ وروحه و ع فكره انتِ وزنك حلو جداً مين الاهبل اللِ قالك انك تخينه 

حلا بدموع: شكراً ع المجامله 

ظافر بنهرفزه: ي الله صبرني ع اللِ قدامي دِ والله العظيم انتِ قمر ونتي مش من الناس اللِ تخينه اوفر ولا رفيعه اوفر انتي جس. مك ي قلبي مظبوط مش عارف مين الحمااار اللِ لعب فِ دماغك وفهمك كدَ

حلا: الناس كل اللِ تشوفني تقولي خسي انتِ بق شكلك عامل كدَ ليه شوفي نفسك بق ازاى وهكذا 

ظافر بابتسامه وحب وبي. بوسها من ايدها: مش عايز تاني مرا اسمع الكلام دَ فاهمههه عشان مش ازعل منك 

حلا بتفكير: طب انا ممكن اعمل دايت واخس 

ظافر: وكمان مش عايز اسمع الكلمه دِ تاني فاهمه مفيش دايت وانا حاببب جس. مك كدَ مش المهم رأي انا ولا انتِ بيهمك رأي الناس 

حلا بسرعه: لا ابداً والله بس انا بتكلم عليه خايفه بعد متتجوز تندم 

ظافر: عمري ما هندم ونا قد كلمتي 

حلا بدموع: ربنا يخليك ليا يارب 

ظافر وهو بيمسح دموعها: ويخليكي ليا ي قلبي مش عايز عياط بق 

حلا بفرحه: حاضر... حاضر 

ظافر وهو بيقف: طب انا همشي بق عايزه حاجه 

حلا بابتسامه وحب: عابزه سلامتك 


***************************

•عند مديحة فِ الشارع 


مديحة خرجت من القسم وتايهه ومش عارفه تعمل ايه وبتعدي الطريق وفجأه عربيه تخبطها تترمي ع الارض


الناس فِ الشارع: لا حول الله حد يطلب الإسعاف قبل ما تم. وت 


حد من الناس وهو بيحسس نبضها: ي جماعه خلصوا بسرعه نبضها ضعيف جداً 


#يتبع 

#سمينة_ولكن 

#بقلمي_بسمله_سمير

#البارت_19

#عشاق_الروايات


بقلمي: Basmala S Abu Bakr


التفاعل وحش لو مش عجباكم ممكن اوقفها 

             الفصل العشرون من هنا 

لمتابعة باقي الرواية زوروا قناتنا على التليجرام من هنا

تعليقات
تطبيق روايات
حمل تطبيق روايات من هنا



×