رواية عيون الصقر الفصل الثامن عشر 18 بقلم إسراء هاشم


رواية عيون الصقر الفصل الثامن عشر 18 بقلم إسراء هاشم



رواية عيون الصقر الفصل الثامن عشر 18 بقلم إسراء هاشم 




 عين بتبص لي صقر بخو*ف ومش عارفه تعمل اي ولكن بتتفاجئي انو سحبها خلفه من ايدها بكل برود 


ولكن هنا بياتي صوته الجهوري استناااااااااااا عندددددك 


بيقف ببرود وهو بيقول نعم في حاجه 


صقر بغض*ب واخدها ورايح علي فين 


سليم برفعه حاجب واحد ومراته هنكون رايحين فين 


صقر بيسمع كلمه مراته بيحس الد*م بيغ*لي فعروقه وهو مكور ايده علي شكل قبضه وبيضغط عليها لكي يتحكم فاعصابة ولكن هنا بيدخل هارون وهو بيقول رحيم عين متجوزة صقر 


هو بحد*ه جوازو منها باطل لانها مراتي انا الاول وغير انا لسه عايش ممو*تش لما امو"ت ابقا جوزهلو تاني يا ولدي العزيز وبيقولها بسخرية وهو بياخدها وبيطلع بيها تحت انظار الجميع وعين عيونها علي صقر وكانت كانها بتقولو متسبنيش معاه وهو كانت عيونه فعيونها ولكن بيهرب منها وهو بيخرج من البيت بغض"ب لكي لا يمسك اخيه مثل ما يظن ويق*تله فهو يشعر بخن*قه لا توصف بيخرج صقر من البيت وهو جواه بركا*ن يشت*عل وبيركب عربيته وهو بيسوق بجنو*ن وهو لا يرا امامه اي شئ من شده غض*به


بيدخل الاوضه وهو ماسك ايدها ولكن هي اول ما بتدخل الاوضه بتز*ق ايده بعيد عنها وهي بتقول بقر"ف متلمس"نيش تاني انت فاهم ولا 


هو بيقفل الباب وبيبصلها بخب*ث وهو بيقول ليه بس كدا يا عيني احنا لسه فالبداية في واحده تستقبل جوزها بعد غياب المده دي كلها كدا ده بدل ما تخديني فح*ضنك وتقوليلي وحشتني يا حبيبي 


عين بغض*ب بقولك اي بقا اوعا تكون فاكر اني هصدق انك رحيم لو هما كلهم مصدقين انا مستحيل اصدق انك رحيم اه شكلك وصوتك زي رحيم بس رحيم مكنش كدا ابدا وانا هثبت للكل انك مش رحيم ومن هنا لحد ده ما يحصل متحلمش انك هتلم*س شعره مني انت فاهم 


هو بيقر"ب عليها وهو بيضحك بجنو"ن وبيقول لا ذكيه طلعتي غير مكنت عارف عنك ولكن فجاه ملامحه بتتحول لحد*ه وبيم*سكها من در*اعها بقو*ة وهو بيقول بس ده فاحلامك انك تقدري تثبتي اي حاجه او ان انا مش رحيم 


عين بصدمه انت مين وليه بتعمل كدا وازاي شكلك نسخه من رحيم 












هو بهووو*وس وبيبصلها بنظرات جر*اءة وهو يختر*ق جسد*ها وبيقول بجرا*ءه نسيب الاسئلة دي لبعدين انا مصدقت يتقفل علينا مكان لوحدنا وبقيتي ملكي وبيرفع ايده وهو بيحاو*طها من وسطها بتم"لك


عين بتشهق بصدمه وبتقول بحد*ه ابع"د عني يا حيو*ان


هو بعنا*د اكتر انا هعرفك مين الحيو*ان وبيقر*ب عليها اكتر و بيقبـ،،،لها ولكن بيتفاجئي بالق*لم اللي نزل علي وشه بكل قو*تها وصوت القل"م اللي بيرن فالاوضه وهي بتز*قه بعيد عنها وبترفع صباعها فوشي وهي بتقول بقو*ة قولتلك متلمس*نيش انا بقر*ف منك انت معندكش د*م ولا نخو*ه ولا تعرف يعني اي رجول*ة اصلا والقل*م ده عشان تاني مرة تفكر مليون مرة قبل ما تقر*ب عليا ولاخر مرة هقولك انا ملك صقر وبس وعمري محد هيقدر يلمس*ني غيرة هو وبس 


هو كان بيبصلها بكل ش*ر وغض*ب وجنو*ن وبيمسكها من شعر*ها بجنو*ن وهو عيونه حمراء مثل الد*م وبيز*قها علي الفراش وبتخرج صر*خه من عين با*لم وهي بتمسك مكان الجر*ح هو واقف بجنو*ن وبيق*لع تيشر*ته بغض*ب وهو بيقول انا هوريكي اذا كنت راجل ولا وكل حت*ه فيكي هتكون ملك*ي دلوقتي 


عين لثواني بتحس بر*عب بداخلها وبتبص جمبها بتلاقي كوبايه مياه علي الكومدينو بتاخدها عين فثواني وهي بتكسر*ها وفي نفس اللحظه كان هو هيعتليها ولكن عين بتقرب قطعه من الاز*ازة علي رقبت*ها وبتقول بتهد*يد لو قر*بت مني همو*ت 


هو فثواني بيرجع خطوة لورا خو*فتا عليها ولكن هو عارف انها جبا*نه بيقر*ب تاني ولكن هنا عين بتقول بصر*اخ قولتلك ابعدددددد عني متقر*بش وبتغ"رز عين قط*عه الاز*از في رقب*تها وبيسيل الد"م منها 


هو بيبصلها بذهول وبيقول بق*لق عليها عين خلاص ابعدي الاز*ازة عين بحد*ه اخرج برا اخرج 


هو حاضر حاضر بس اهدي خليني هنا ومش هقر"بلك


عين وهي بتضغط علي الاز*ازة وبتقول بصر*اخ قولتلك اخررررررججج بررررراااااا 


هو بيكون خا*يف عليها جدا بياخد تيشرته من عالارض وهو بيلبسه وبيقول حاضر هخرج بس اهدي وبيسبها وبيخرج وهنا عين بترمي قط*عه الاز*ازة من ايدها وبتبص لي ايدها اللي فيها د*م ايدها اتجر*حت وهيا بتك*سر الكوبايه وكمان مكان جر*ح رقبت*ها اللي بتنز*ف ولكن هنا عين لا تقدر علي الكتمان اكثر من ذلك وبتسمح لنفسها بالا*نهيار وهنا دمو*عها بتنزل بقه*ر وحز*ن زي السيو*ل فو"جع قلب*ها يفوق كل شئ فقل*بها يو*لمها بشده وتحس بالاختنا*ق وكان حد يمسك قلب*ها ويعتص*رة وصوت بكا*ءها بقا مسموع بتقوم عين وهي بتقف امام المرايا وبتبص لي شكلها وهيا بتلع*ن حظها فهي تكر*ة شكلها بشده فهي جميلة بشكل لا يوصف ولكن بسبب هذا الجمال هي في كل تلك المصا*ئب وخسر*ت كل شئ فهي تتمني لو كانت بشع*ه ولم تكن بهذا الجمال وبتفضل عين تبك*ي قدام المر*ايا وبتبص لشعرها المفرود الذي يصل اسفل ظهرها وبتفتكر انو ذلك المجنو*ن المهوو*وس مسكها منه بتمسك عين شعرها وبتفضل تفتح فالادراج وهي بتدور علي شئ ما وبتلاقي وهو مق*ص وبتمسكه عين وهي بتبص لشعرها بقر*ف وبتقف قصاد المرايا وبتقرب المق*ص من شعرها وبتبداء عين تق*ص في شعرها وهي دمو*عها نازله وشعرها بيق*ع عالارض وبتفضل عين تق*ص فيه لحد ما شعرها بيوصل لي اسفل رقبتها بتر*مي عين المق*ص من ايدها وهي بتبص لنفسها فالمرايا وبتب*كي ولكن بتفكر في شئ ما بتمسح دمو*عها وبتمشي ببطي اتجاه الحمام وهي جسد بلا رو*ح وبتدخل عين الحمام وبتبص للبانيو وبتفتح صانبور المياة وهي بتملي البانيو مياه وبيتملي البانيو بالمياه لاخرة بتبصله عين لمده دقتين وبعدها بتمد رجليها وبتدخل جوة البانيو بملابسها وبتغط*س عين جوة وبتنزل بجس*مها كلو ووجهها اسفل المياه وبتغمض عنيها وهي بتسيب نفسها وبتفتكر صقر وبس فهي استسلمت ولا تريد العيش فكل هذا يحدث بسببها وبتقول فسرها هتوحشني اوي يا صقر وووو











صقر بيكون سايق عربيته بجنو*ن وبيفضل سايق وهو لا يعرف وجهته الي اين وبيلاقي نفسه عند الجبل بيبص صقر لضفه الجبل ومرة واحده بيدوس بنز*ين وبيرجع بالعربيه لورا وبيسوق مرة واحده بسرعه اتجاه الض*فه بسرعه جدا وخلاص بيقرب علي الضفه وهو بيضغط بنز*ين اكتر والعربيه خلاص هتت*قلب من فوق الض*فه ولكن علي اخر لحظه بيوقف صقر العربيه قبل ما تق*ع من فوق الجبل وهو بيبص بعيون محم*رة مثل الد*م وبينزل صقر من العربيه وهو بيقف علي ضفه الجبل وبيبص لي تحت وهو كل تفكيرة الان عين مع حد تاني وبيحس انو عاوز يبك*ي فهو يعشقها ولا يقدر علي تحمل فكرة ان تكون مع اخر بينزل صقر علي ركبه عالارض وبيسمح لنفسه بالانه*يار ويبان ضع*فه فهو بشر وبتخر*ج صر*خه من صقر وهو بيقول بوج*ع فق*لبه ااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااه وصوت صر*خته ترن فالجبل باهتز*از وكان الصخور تحس با*لم قلبه وعيونه بتلمع فيها الدمو*ع بيفضل قاعد عالارض وهاتفه فالعربيه بيرن ولا يفصل ولكن صقر لا يحس باي شى الان ولا يسمع اي شئ 


في مكان تاني كان نوح ماسك هاتفه وبيتصل علي صقر وهو بيقول بحد*ه رد يا صقر رد مش وقته ولكن مفيش اي رد 


نوح بق*لق اعمل اي دلوقتي مفيش قدامي غير اني افضل وراة لحد ميرد وبيفضل يبعتلو فرسائل ويرن ورا بعض ولا يفصل يخلص الجرس ويرن تاني وهو بيقول بغض*ب رد بقا رد 


صقر بيقوم من علارض بتع*ب وبيركب عربيته ولكن بيلاقي هاتفه بيرن رن متواصل بيمسك صقر هاتفه وهو بيرد بصوت مر*هق الووووو 


هو بحد*ه كل ده عشان ترد انا بقالي ساعات برن 


صقر بتع*ب انا تعبان ومش قادر 


نوح وهو بيحاول يكون هادي وبيقول لازم اشوفك دلوقتي في حاجه مهمه اوي يا صقر ضروري لازم اشوفك ومينفعش تستنا 


صقر حاضر هشوفك فالبيت اللي ناحيه الجبل انا قريب من هناك 


نوح تمام وانا كمان هشوفك هناك 


صقر بيقفل مع نوح وبيسوق باتجاه بيت الجبل 


سليم كان واقف بيدخن بشر*ارة وغض*ب فاوضه الضيوف اللي فاضيه وهنا الباب بيتفتح وبتدخل منه فريده وهي بتقول باستهز"اء السنيورة طردتك ولا اي 











سليم بيلف وشه وهو بيرمي السيجا*رة من ايده عالارض وبيدوس عليها برجله وبيقول بحد*ه فريده مش ناقصك خالص انا علي اخري 


فريده بخب*ث بتقر*ب عليه وبتقف قصاده وهي بتل*ف ايدها حوالين رقب*ته وبتحط ايدها علي صد*ره وبتقول بد*لع ليه بس يحبيبي دنا جيت عشان انت وحشتني اوي وقولت نقضي وقت حلو مع بعض 


سليم كان لسه هيرد ولكن هنا الباب بيتفتح عليهم مرة واحده والاتنين بيبرقو بصدمه ووووو


صقر بيوصل البيت وبيدخل وبعدها بدقائق بيوصل نوح وبيدخل بيلاقي صقر قاعد علي كنبه ود*فن وشه بين ايديه بيقعد نوح جمبه وهو بيقول مالك يا صقر 


صقر بيرفع وشه وهو بيقول مفيش كنت عاوزني في اي 


نوح وهو بيخرج هاتفه وبيفتح شئ ما وبيسمع لي صقر وهو بيقول اسمع كدا وهنا صقر ملامحه بتتحول لصدمه وغض*ب وهو بيضغط علي الهاتف بغض*ب وبيقول بغض*ب جحي*مي هق"تلو هقت*لو وووو وو


نوح__________

يتبع........................ 

#عيون_الصقر مدلعكو النهاردة اهو وبارت كمان اهو وطويل كمان ومنزله يوم اجازتي 😂😂تفاااعل بقا يقمرات تفاعل حلو زايكم وهستنا رايكم فالبارت طبعا واي رايكم فالمفاجات اللي بتحصل فيه 😂🤔♥❤

by/e/hs 

          الفصل التاسع عشر من هنا 

لمتابعة باقي الرواية زوروا قناتنا على التليجرام من هنا

تعليقات
تطبيق روايات
حمل تطبيق روايات من هنا



×