رواية أميرة الزين الفصل الثالث 3 بقلم نور عبد الغني المناخلي


رواية أميرة الزين الفصل الثالث 3 بقلم نور عبد الغني المناخلي



رواية أميرة الزين الفصل الثالث 3 بقلم نور عبد الغني المناخلي





 #البارت_الثالث

#رواية_أميرة_الزين

#بقلمي_نور_عبدالغني المناخلي

ولكن قاطعه صوت من وراءه أوقفه عن الكلام من شدة الصدمه 


هو: قصدك طليقتك 


زين ببرود وصدمةولكنه أخفاها :طلقيتي لمين بعتك بالخبر الكاذب دا قوله حرام عليك يا عمو خسرتني شغلي وهقعد من غير شغل وكمان مش هتعرف تشتغل في ولا شركة نهائي هوصي عليك علشان تعرف ازاي تتكلم مع أسيادك وبعد كدا يا صغير قول كلام أنت قده وصحيح يلا من غير مطرود انت مرفود 


ثم أكمل بزعيق يلا الكل علي شغله 

وذهب الي المستشفي 


*بقلمي نور عبد الغني المناخلي*


عند أميرة 

أميرة بدأت تفوق ولكنهامتعبة للغاية وبعد وقت فاقت وبدأت تفتكر وقعدت تصوت بهستريا 


الحراس بسرعة راحو ينادو للدكتور وأداها حقنة مهدئه ونامت تاني 


*بقلمي نور عبدالغني المناخلي*


بعد وقت جاء زين وعرف ما حدث

وجلس بجانبها يحكي لها عن سبب طلاقه لها 

أنا أسف والله ما كنتش أعرف أني كدا بدمرك أنا كنت بحاول أحميكي منهم والله

أنا أسف والله اه أنا طلقتك بس رديتك علي طول والله أنتي هتفظلي مراتي لأخر نفس في عمري كان هناك من يستمع لكلامه 

بعد وقت آفاقت ولم تجد أحد بالغرفة 

أفاقت وظلت صامته بمكانها ودموعها تنزل بصمت كانت تفكر بكل ما يحدث لها 

*بقلمي نور عبدالغني المناخلي*

في مكان أخر 

أيوا ي باشا الباشا الصغير مطلقش الهانم وهي لسا علي زمته

عماد أنت متأكد 

عنتر :أيوا يا باشا أنا سمعتة بودني وهو بيقول أنا طلقتك ورديتك تاني 

عماد أه يا أبن 🐕 أما وريتك اقتىىلها 

عنتر صعب ي باشا معايا كمان حارس وكمان الهانم فايقه وبصحة كويسة دا غير أنو لو عملت كدا هاخد الطاق طاقين 

عماد نفذ بس ونا هديك اللي أنت عاوزه 

عنتر :أعتبرها مىيته 

ولكن قاطعة صوت من وراءة بيقوله هي مين اللي يعتبرها مييته 

عنتر بتوتر أنت هنا من أمتا

معاذ :أنا هنا من وقت أعتبرها ميىتة 

عنتر بتوتر ظاهر وقال أنا قصدي علي بنتي اللي عند جدها أصلا مراتي بتقولي أنها عوزاها عندها في البيت قولتلها اعتبريها ميته 

معاذ بضحك :ليه كدا ي بني هي مش بنتك 

عنتر أيوا ي عم بس دي معا.قة ونا بكر.ها ومش عاوزها ومراتي البو.مة دي عاوز تشوفها

(دا أنت واحد كدا.ب وعليك شوية تمثيل أنا عن نفسي صدقتك )

معاذ طب يلا روح أنت عند الأوضة علشان أنا عاوز أروح الحمام وكنت جاي أقولك تروح مكاني 

عنتر بخبث روح أنت متشلش هم حاجة 

وبسرعة راح أما عن معاذ فكان يسمع الحديث من أوله وأتصل فوراً ب زين وحكي له ما قاله عنتر 

زين بخوف بسرعة روح ليعمل ليها حاجه ولو تحاول تمسكه متلبس وأفتح التسجيل وانت داخل 

معاذ بحزم :حاضر وذهب مسرعاً 

دخل الغرفة ووجد عنتر يحاول خنق أميره عبر كتم نفسها وهي تستغيث ولكنه كاتم فمها بيده الكبيره وفهما أيضا 

معاذ بصراخ أنت بتعمل إيه ي حيوان سيب أيدك عنها 

عنتر بجنون أنا هقىىتلها وأقتىلك سبني وبدأ في ضربة وحاولت أميره النهوض ولكنها لم تستطيع 

أما عن معاذ فكان يلكم عنتر بشده

عنتر :تعال نقتلىها ونقسم الفلوس بالنص 

معاذ لم يرد عليه وظل يسدد له اللكمات 


وفي تلك الأثناء كانت أميره تضغط علي زر الطوارئ وأغمي عليها 


عنتر سبني أرجوك وأنا همشي 

وبعد ما تأكد معاذ أنه لن يستطيع 

الحركه من شدة الضرب 


بعد دقائق وصل الدكتور والممرضه وبعد رؤيتهم لهذا المشهد سارعوا بالاتصال علي البوليس 

وتم نقل أميره لغرفة أخري للأطمئنان عليها 

*بقلمي نور عبدالغني المناخلي*















بعد وقت وصل زين ودخل الغرفة وظل يكلم عنتر بقا يا أبن 🐕 عاوز تقت.ل مراتي دا أنا همو.تك وظل يضربة بشده ولكن أوقفه البوليس 

محمد (الظابط ):سيبه ي زين هيمو.ت في أيدك 

ولكن زين في عالم ثاني وما زال يضربه بجنون 


محمد :وذهب هو العساكر ونجحوا بأبعاد زين عن عنتر واخذوه للشرطه 


زين : محمد أنا معايه تسجيل بكل اللي حصل واخد الهاتف من معاذ وأعطاه إياه

 

محمد أنت مش فاهم التسجيل دا هيساعدنا أزاي وانت يا معاذ تعال معانا ناخد أقوالك وخرج محمد هو والبقية وبحوذتهم عنتر 

ذهب زين للأطمئنان علي أميره وجدها بالسرير تبكي 

دخل الغرفه وعندما رأته 

أميره بعياط بهستريا أخرج برا مش عاوزه أشوفك أنا بكرهگ أخرج أنا عملتلك أيه لكل دا أنا بكرهك أنا بكرهك 

زين :كل كلمة تنزل عليه مثل النيزك تحرقه بها 

زين أنا أسف وذهب ليحضنها ولكنها قاطعته ولكنها حضنها بقوة ثم أكمل غصب عني والله والله غصب عني أنا والله لسة بحبك 

أميره ضحكت بجنون ودموعها تنزل حب والله بجد هو أنت شخص أصلا تعرف تحب أنت أناني وكداب أبعد عني أبعد عني أنا مش مراتك علشان تحضني كدا أنا طلقتك فاهم طلقتك 


زين ببكاء لاء مش طلقيتي أنتي مراتي أنتي لسا علي زمتي أنا رديتك بعدها علي طول 


أميرة بأي حق تردني هو أنا لعبة وقت ما تحب ترميها تطلقها ووقت ما تعوزها تردها أنا بني أدمة مش لعبة تتصرف فيها زي ما أنت عاوز طلقني طلقني بقولك طلقننني 


زين مش هطلقك يا أميرة ومسمعش الكلمه دي تاني علي لسانك أنتي فاهمه 


أميره ببكاء لاء مش فاهمه ومش عاوز أفهم أنت حيوا.ن ثم سقطت مغشي عليها بين أحضانه

 

*بقلمي نور عبدالغني المناخلي* 


زين بخوف وعياط :أميرة قومي يا أميره متوجعيش قلبي أميرة حاول افاقتها ولكنه لم يتسطع نادي علي الدكتور 

الدكتور أخرجه وبدأ بالكشف 

بعد وقت خرج الدكتور

زين جري عليه طمني ي دكتور 

المريضة عندها نقص السكر في الدم وكمان تعرضت لضغط كبير جداً ياريت بلاش تعرضها للضعظ لأن دي تاني مره والمرة الثالثه الله أعلم هتعرف ننقذها ولا لاء 











زين بخوف وقرر أن يبعد عنها فهو من سبب لها ذلك 


*بقلمي نور عبدالغني المناخلي*


خرج من المستشفي وذهب الي الشرطه وذهب للظابط محمد 

زين :محمد عرفتو مين اللي كان محرده علي قتلىىها

محمد :للاسف مش راضي يعترف أبدا 

زين :بس أنا عارف مين الشخص دا 

محمد بٱنتباه مين ؟

زين :أبويا عماد المنشاوي 

محمد :بس أحنا معناش دليل 

زين :مين قلك تقدر تراجع أخر مكالمة ليه اللي كان بيأمر فيها بقتىىلها 

محمد تمام أنا هطلع أمر بمراجعة المكالمات 

زين كلمني لو في أي جديد 

وذهب إلي البيت وعمل تلفون 

وبعدها ظل يفكر بكيف دمر أبوه حياته 

ولكن قاطع تفكيره صوت الهاتف 

زين الو 

....................................

زين بصدمة وسقط الهاتف من يداه

يا تري إيه اللي حصل ومين اللي كلم زين والمكالمة كانت عبارة عن أيه وأيه مصير أميرة وزين وايه السبب في اللي أبوه بيعمله دا وهل عنتر هيعترف ولا لاء كل دا هنعرفه في الأحداث اللي جايه .

*بقلمي نور عبدالغني المناخلي*

#يتبع 

#رواية_أميرة_الزين

#بقلمي_نور_عبدالغني_المناخلي 

           الفصل الرابع من هنا 

لمتابعة باقي الرواية زوروا قناتنا على التليجرام من هنا

تعليقات
close