رواية الحب يعشق الصدف الفصل الخامس 5 بقلم رحمه محمد

رواية الحب يعشق الصدف الفصل الخامس 5 بقلم رحمه محمد

 رواية الحب يعشق الصدف الفصل الخامس 5 بقلم رحمه محمد 


روايه الحب يعشق الصدف 

البارت 5


عشق صحيت الصبح علي مسدچ من سيف وبعدها جريت 

عشق بصوت عالي رج البيت: ادهااااااااااااااااااااام

ادهم صحي مخضوض وخرج من اوضته بسرعه: اي في اي 

عشق ضحكت جامد من شكله: مالك ي ابو الادهيم 

ادهم بنوم : قطعتيلي الخلف ي بنت المجنونه 

عشق ضحكت: ماشي ي والدي العزيز سيف هيجي ياخدني دلوقتي هنروح نشوف الشقه 

ادهم بضيق : ازاي هتروحو لوحدكم 

عشق: انت ناسي ان في ناس هناك بتجهز الشقه

ادهم : ماشي ي عشق خالي بالك من نفسك 

عشق ابتسمت : عيوني ي ابو الادهيم 

بعد فتره جه سيف وخد عشق ومشيو راحو الشقه الي هيعيشو فيها وبداو يجهزو الشقه سوا وبيخدو راي بعض في كل حاجه 

واتفقو ان الفرح يكون بعد شهر 


بعد ما ليلي وصلت القصر اتفاجأت بشكله كان حلو اوي فضلت مشيه وبتبص حوليها باعجاب شديد 

ليلي بهمس: دا قصر ولا متاهه 

كانت ليلي مشيه ورا مراد بالظبط وعشان هي مش بصه قدامها وبتتلفت تشوف القصر اول ما مراد وقف خبطت في ضهره 

ليلي غمضت عيونها ومسكت دماغها : اه اي الحيطه دي 

مراد لف ليها وهي فتحت عيونها 

ليلي اول ما شافتو اتوترت : اا.. اا ااسف كنت فكراك حيطه 

مراد ببرود : ادخلي 

ليلي: اي 

مراد شاور للاوضه: ادخلي الاوضه وصلنا 

ليلي بتوتر: ا..اه تمام 

وسابتو ودخلت الاوضه وتفاجأه كانت مجهزه بكل حاجه تحتاجها 

ليلي: هي دي.... 

قاطعها مراد: اي حاجه هتحتاجيها موجوده اتفضلي وياريت تخدي بالك منها 

وسابها ومشي 







ليلي افتكرت معاد العلاج بتاع مامت مراد وبدات في شغلها 

جه الليل كانت ليلي بتكلم ساره 

ليلي: اتوحشتك 

ساره: وانتي كمان وحشتيني ومقولكيش بقا المستشفي من غيرك احسن بكتيرررررر 

ليلي ضحكت: اه ي كلب البحر 

ساره ضحكت: قوليلي مامت مراد عامله اي 

ليلي: كويسه كنت فكرا ان الموضوع هيبقا صعب وممكن تتعب اكتر بس كائن العصبيه دا طلع مجهز كل حاجه وكل الاجهزه الي احتاجها موجوده 

ساره بستغراب : كائن العصبيه مين 

ليلي: مراد هو علطول متعصب وتحسي قرفان من نفسه كدا وشاطر في انه يكلمك كلمتين ويجري حتي مبيسمعش الرد

: واي كمان 

ليلي كملت : وبارد ومتكبر معرفش علي اي وهو يعني عشان حليوه وطول بعرض ومسمسم وعيون عسلي شبه عيوني يشوف نفسه كدا 

: لا ميصحش برضو 

ليلي: ايوا عندك......(وسكتت وبرقه عينها لما لفت ولقتو في وشها) يالهوي رحت في داهيه 

ساره: بت... في اي.... بت 

بس ليلي قفلت في وشها 

مراد : مالك تنحتي كدا لي كملي بعد مسمسم وعيون عسلي شكل عيونك 

ليلي فضلت تكح جامد وكان في كوبايه ميه جنبها خدتها وشربت شويه: ه.. هو ح..ضرتك جاي لي 

مراد: وانا جيبك هنا عشان ترغي وتكلمي صحبتك ولا تخلي بالك من ولدتي 

ليلي: هي... 

قاطعها بغضب : اومال اي اكفأ دكتوره وشاطره ومفيش زيك وبتاخدي بالك من المريض وديما جنبه عشان لو احتاج حاجه و.. 

ليلي قطعته بزعيق : حضرتك انا اطمنت عليها وهي في الاوضه الي جنبي وكل شويه بشوفها وادتها كل الادويه بتاعتها واظن ان من حقي اني ارتاح كمان 

مراد جز علي سنانه بغضب: تاني مره صوتك ميعلاش والا هتشوفي مني رد فعل مش هيعجبك (وشد منها التليفون) طول ما انتي موجوده هنا تاخدي بالك من والدتي وبس وصدقيني لو جرلها حاجه مش هرحمك 

ليلي: ومحدش قالك تجبها البيت انت الي اصريت مع ان في هناك مراقبه اكتر وممرضات حوليها طول الوقت يبقا لو حصلها حاجه انت السبب مش انا 

مراد رد ببرود : كلامي يتنفذ 

ليلي: هات تليفوني 

بس كان سبها ومشي 







ليلي بغيظ : يوووووه اي الكائن دا لا بقا هو مش اشتراني انا لازم اخد التليفون 

وطلعت من الاوضه ملقتهوش فضلت تبص حوليها لغايت ما شفتو ماشي في الدر الي فوق ودخل الجناح بتاعه 

طلعت بسرعه ووصلت قدام جناحه 

ليلي: اخبط ولا اقتحم المكان زي القضي المستعجل 

فكرت تقتحم بس خافت من ردت فعله في خبطت مره والتانيه والتالته 

ليلي بستغراب : هو مات جوه ولا اي انا هدخل بقا 

وزقت الباب لقتو قاعد عاري الصدر علي السرير  وفاتح الاب توب حتي لما فتحت الباب مبصش ناحيتها اتفاجات من شكل الاوضه كلها اسود وانتبهت ان في صوره كبيره جدا لبنت موجوده جنب السرير وبصتله مكنش مديها اي اهتمام

ليلي بغيظ: انت مين عشان تاخد تليفوني كدا انا عايزه حالاً

مراد باصص للاب توب ومردش

ليلي اتغاظت اكتر: انا بكلمك علي فكرا 

مراد لسه بنفس الوضع 

ليلي راحت ليه وقفلت الاب توب: عايزه تليفوني 

مراد بص ليها اخيرا وقام وقف قدامها وبقا يقدم خطوه وهي ترجع لورا خطوه 

ليلي بقوه عكس الي جواها : انت بتقدم كدا لي علي فكرا مش هتخوفني كدا هاتي تليفوني خليني امشي 

وفجاه خبطت في الحيطه وهو بقا قريب منها اوي وباصص علي شفايفها ليلي انتبهت في حطت ايديها علي بوقها ونزلت عينها لتحت خدت بالها انو مش لابس تيشرت في حطت ايديها التانيه علي عيونها: خ... خلاص مش عايزه حاجه 

مراد قرب منها اكتر لدرجه انو بقا بيتنفس نفسها غمض عينو لثواني وفجاه...... 


#يتبع 

#بقلمي رحمه محمد

                     الفصل السادس من هنا 

تعليقات
close