رواية قمر والميم دال الفصل الثاني 2 الجزء الثاني بقلم امنيه يوسف
البارت التاني..
أدهم بخبث...بدال معجبه بيا كدا عادي ممكن تقضي انا وانتِ وقت لطيف انتِ طلعتي سا..هله أوي مدا خلينا نستمتع شوة وبيقرب منها بيتفاجئ بصفعه علي وشه بكل قوتها
ليلي وعيونها مليانه دموع...لحد هنا وكفايا يا دكتور أدهم مش معني اني معجبه بيك تتمادي معايا في الكلام ومن هنا ورايح اعتبر انك متعرفش مين ليلي ولا شوفتها فاهم
وسابته ومشيت وهي منهاره هي مكنش ينفع تقوله مكنش ينفع ابدا وأهو أخد فكرة عنها انها رخي....صه جريت علي أول تاكسي قابلها ومشيت
عند أدهم في المكتب بيضرب ايده علي مكتبه وهو بيقول ...غب.ي غب.ي هتبعد عنك كدا وبعدين فاق وهو بيقول...هو دا الصح دا اللي مفروض يحصل
♡♡عند ليلي في البيت
دخلت البيت بهدوء وركبت علطول علي اوضتها وقفلت وراها وهي بتتنفس بسرعه من شدة غضبها وحزنها وبيزيد البكا أكتر وبتنهار وفي نفسها ..انا عمري ما توقعت كدا منك ابدا يا ادهم عمري ليه ليه مش بتحبني زي مانا بحبك
وفجأه الباب خبط
ليلي وهي بتمسح دموعها وراحت فتحت واتفاجأت بقلم من علي اخوها
ليلي بصتله بصدمه...يتبع
♡♡♡نسيب ليلي ونروح لزين بقا
كان داخل البيت وهو بيدندن ومبسوط انه أخيرا مشروعه نجح لغايه ما صوت ابوه وقفه
رعد بهدوء...زين عاوزك دقيقه
زين ...حاضر يا بابا ودخل وراه المكت
رعد بهدوء...انا عارف أنك مش عايزه تتجوز دلوقتي بس فيه مصي..به وهتجبر..ك تتجوز
زين بخوف...مصيب.ه ايه يا بابا انت قلقتني
رعد بهدوء..زين انت لازم تتجوز
زين بعصبيه...اتجوز اتجوز ايه يا بابا
رعد بنرفزه...هتتجوز يا زين وهتتجوز ..
زين بصدمه...اتجوز ارملة ابن عمي وعندها١٦ سنه إزاي...يتبع
امنيه يوسف ♡
اللهم صلي وسلم على نبينا محمد وعلى آله وصحبه أجمعين
الحمدلله
لا اله الا الله
استغفر الله
جمعه مباركه♡