رواية عبد الله ورحمه الفصل الثامن 8 بقلم رحمه
Part8
وحضنتو وهي بتعيط بحرقه
يوسف مكنش متخيل انها ممكن تق*تل مرات عمو هي برضو كانت حنينه عليه وبتحبو زي ماكانت بتحب عبدالله-بس لازم تعملي حاجه الأول
رحمه ب استغراب-اي هي
يوسف سابها ودخل الاوضه جاب حاجه منها بعدين خرج
يوسف - امسكي
أداها شريطين برشام
رحمه-اي دول
يوسف - اللي هيساعدك فانك تخلصي مهمتك بسرعه احنا لازم نخلص من عبدالله فاسرع وقت يرحمه فاسرع وقت
رحمه-اعتبره حصل
رحمه سابت يوسف ورجعت البيت
عبدالله مكانش لسه فاق رحمه اول مادخلت لقيته نايم ع الكنبه قربت منو وفضلت بصالو شويه بعدين اتكلمت - نهايتك قربت ي حضره الظابط قربت اوي وعلي ايد مين على ايد بنت عمك اللي انت ومراتو دمرتو
سابتو ودخلت اوضتها وبليل عبدالله صحي حط ايدو ع دماغو وكان حاسس بألم - رحمه
رحمه خرجت ع صوتو اتكلمت ببراءه - انت كويس
عبدالله-مش عارف مالي هو نا نمت ازاي
رحمه-انا طلعت القهوه عشان تشربها لقيتك نمت اجبلك عصير طيب
عبدالله-ماشي
رحمه دخلت عملتلو العصير وقبل ماتخرج حطيتلو حبايه من الشريط الي معاها وخرجت
رحمه - اتفضل
عبدالله-شكرآ واخدها منها وشرب
رحمه فضلت بصالو لحد ما اتكدت انه شربها كلها
بعد شويه وقت عبدالله حس بدوخه
رحمه بتمثيل - في حاجه
عبدالله باستغراب وتوتر-هه لا لا انا كويس انا بس عاوز ادخل اوضتي
رحمه قامت تساعده تدخلو اوضتو اول ما دخلو عبدالله كان مستغرب هو ازاي بقى عامل كدا
رحمه كانت بتساعده ينام بس السلسله بتاعتها اتعلقت فزرار القميص بتاعو حاولت تفكها بس معرفتش وكانو قريبين من بعض اوي عبدالله ساب السلسله وفضل باصصلها رحمه تاهت معاه بس ع اخر لحظه فاقت لنفسها وقامت بس زرار القميص اتقطع-انا اسفه انا هبقي اخيطو
عبدالله - ساعات بحس انك كويسه وانك مش أنثى بعقل طفله ابدا
قام وقف قدامها وحط ايدو ع خدها وكمل كلامو-بحس انك كامله وفضل يقرب منها كان هيبوسها بس هي زقتو ووقع ع السرير وفقد الوعي
ورحمه جريت ع اوضتها وقفلت الباب وراها وقعدت تعيط بس فجأه موبايلها رن - الو
يوسف-عملتي اي ي حبيبتي
رحمه-خد اول حبايه
يوسف-رحمه عبدالله ماينفعش ياخد اذيد من حبايه.. حبايه واحده بس
رحمه - لو اكتر هيحصل اي
يوسف-مش عارف بس فيها خطر عليه
رحمه-متقلقش
تاني يوم عبدالله صحي مكنش فاكر حاجه من اللي حصل بس كان فاكر لما حاول يتقرب من رحمه
خرج من اوضتو لقاها قاعده فالبلكونه......
بقلم الكاتبه رحمه فريد