رواية احببت مافيا الفصل الرابع 4 بقلم نور






رواية احببت مافيا الفصل الرابع 4 بقلم نور


 قالت ريلا : gut schlafen نمتى جيدا


 : Ich war draußen, ich habe nicht geschlafen كنت بالخارج لم انم


 : wo warst du اين كنتى 


: bei meinem Onkel und gut عند عمى وجيد


 قالت ريلا بمزاح : Füttere dich mit ägyptischem Essen اطعموكى طعاما مصرى أشعر بالغيرة منك


 : Ich konnte nicht, mein Magen würde weh tun, wenn ich aß, weil ich früher Deutsch gegessen habe لم استطيع كانت بطنى ستؤلمنى ان اكلت فانا اعتدت على اكل المانيا


ضحكت ريلا دخلت افيلا وأضائت الانوار وضعت حقيبته على الاريكه قالت ريلا


: Ihre Hochschule morgen جامعتك غدا 


قالت وهى تلتفت : J اج...


لم تكمل كلمتها وتبدلت ملامحها للصدمه بوجود رجال امامها وفى منزلها ، نظرت لهم لثوانى سرعان ما ركضت للخارج فركضو خلفها 


أمسكها رجل من شعرها فصرخت قامت بلف زراعه بقوه تألن الرجل وتركها ، ذهبت للباب وقف امامها رجلين التفت وجدتهم بحيطون بها حتى امسكوها قالت بصوت مرتفع 


: من انتم .. ماذا تريدون منى ... ابتعدو اتريدون قتلى أنا الاخرى


حاول الافلات لكنهم أقوياء صرخت ولم تكمل حتى قطع صوتها


 كانت ريلا مزالت على المكالمه وخافت كثيرا عندما سمعت صريخ افيلا وصوت ضجيج نادت عليه لكن لم ياتيها ردا ثم وجدت المكالمه تقفل ، توترت وتسائلت ما حل بصديقتها ، تذكرت رقم عمها وجيد لقد سجلته فى يوم لان افيلا اتصلت من رقمها فى مره عليه


 ظلت تبحث عن رقمه وجدته فقامت بالاتصال به كانت تجيد العربيه لكن قليل فخافت الا يفهما وجيد ،كان وجيد جالس وجد هاتفه يرن راى المكالمه وجدها من المانيا تفجا كثيرا لا يوجد لديه احد هناك غير افيلا وقد عادت ، فتح وجد صوت فتاه تتلعث فى الحديث وتتكلم سريعا وتقص عليه بخوف ، تسرب القلق الى قلبه مما سمعه وخرج على الفور


                                               ***


كانت افيلا جالسه على كرسي لا ترى ايه شئ من العصبه التى يضعوها على أعينها كانت مقيده على كرسي كانت تصرخ وتنادى على اى حد يسمعها لكن لم يكن يرد عليها ، حتى سمعت صوت اقدام تقترب منها بخطي ثابته إلى أن توقف وشعرت بأن أحدا يقف أمامها قالت 


: من أنت


لم يأتها رد فغضبت قالت : ماذا تريدون منى


صمتت حين أتاها صوت شبيه لها يقول 


: مرت ساعات على لقائنا


لم تفهم ما قاله ، ابعدو القماشه من على اعينها فتحتهم تدريجا ، تفجأت وتبدلت ملامحها وقالت


: أنت 

لكي يصلك البارت فور نزوله اكتب في بحث جوجل رواية احببت مافيا سكيرهوم وستصلك الرواية كاملة

لمتابعة باقي الرواية زوروا قناتنا على التليجرام من هنا 

جاري كتابه الفصل الجديد للروايه حصريا لعالم سكيرهوم اترك تعليق ليصلك كل جديد أو عاود زيارتنا الليله

تعليقات
تطبيق روايات
حمل تطبيق روايات من هنا



×