لكنه أبي الفصل الثاني بقلم فاطمة زهرة عبده
الفصل الثاني
فاتن ببتسامه:حبيبي سرحان في اي
تنهد ادهم وكأنها أيقظت هو من شروده لينظر لها بشرود اكبر
فاتن أمسكت يده بحب وهي تبتسم:انا عندي ليك خبر حلو
عقد حاجبيه وكانه يحسها علي ان تكمل
اخذت نفس عميق لتنطق بخجل:انا حامل في تالت شهور
هب من مكانه بغضب وعينها متسعه:انتي قولتي كام
لكي يصلك البارت فور نزوله اكتب في بحث جوجل رواية لكنه أبي عشاق الرويات وستصلك الرواية كاملة
لمتابعة باقي الرواية زوروا قناتنا على التليجرام من هنا
جاري كتابه الفصل الجديد للروايه حصريا لعالم عشاق الرويات اترك تعليق ليصلك كل جديد أو عاود زيارتنا الليله