رواية ليتني احببتك اكثر الفصل الرابع 4 بقلم اسيل باسم
الفصل الرابع
يوسف حاسب ..
لكنه كان خصمه اسرع منه و جرحه بالمطوة في يده اليسرى تألم لكن لن يسقط ويتركها بين ايديهم سقط ثلاثة بقى اثنين ليتحمل قليلا
اما هي كانت تبكي بداخل السيارة ويمنع اي احد من الوصول اليها شجاع لكنه يتجاهلها ويعاملها بطريقة باردة و فظة طول الوقت ..
لكنهم بشدة ادت لسقوطهم فاقدة الوعى انحى يتألم
خرجت من السيارة هرت اليه على الفور
نور ببكاء " خليني اشوف ايدك ي يوسف
يوسف بغضب. " انا مش قلتلك مطلعش برا الزفت
مبتسمعش الكلام ليه
نور " انت مش شايف ايدك عاملة اي خليني اشوفها
يوسف بغضب " انا دكتور ي نور وده جرح سطحي مش اكتر
خلعت طرحتها من غير تفكير لكي تربطه له لكنه امسك طرحتها بغضب
انتي اتجننت ي بنت شعرك
لم تهتم لكلامه وربطته كي يخفف النزيف اما هو ينظر حوله لكي لا يرى شعرها ويتأكد انه لا يوجد أحد بالجوار
انتهت وهي تشعر برضا فهكذا سيتوقف النزيف
نور بارتياح " كده النزيف هيقف .
امسكها من يدها بغضب ورماها لداخل السيارة واستدار يركب أيضا وظل يبحث في السيارة حتى وجد ضالته
يوسف " امسكي البسي ده دراي بيه شعرك
اخذت منه القبعة ولمت شعرها ولبسته وهي تشعر بالخجل من وضعهم سويا
نور بخجل " شكرا انك انقذتني منهم
مكنتش عارفة كان هيحصلي اي لو م انت أدخلت
يوسف " انا السبب في تأخيرك . ويمكن لو سمحت لك تمشي بدرى عن كدا مكنش دول اعترضوا طريقك . انا أسف
نظرت له بصدمة أهذا يوسف مديرها الصارم يعتذر لها ابتسمت باتساع غير مصدقة م يحدث
يوسف بضيق. " متتوعديش على كدا . انا مبعتذرش لأي حد
نور بضحك " بس الظاهر اني مش اي حد
بصلها بغيظ وسكت وقاد الي منزلها وصل بعد دقائق نظر من شباك السيارة ان والدها ينتظرها في الخارج
خرج معها انطلقت الي حضن ابيها تبكي بصمت
سليم بقلق. وهو ينظر ليوسف " اهدي ي حبيبتي ي عيوني
انتي معايا دلوقتي .
خرجت من احضانه " ادخلي جوا. هتكلم مع يوسف
هزت راسها نعم ودخلت الي الداخل
سليم بقلق. " في اي ي بنى نور مالها
يوسف " ال حصل ي عمي في شوية **** كانوا هيتهجموا عليها بس الله لطف و كنت موجود وقتها
سليم بغضب. " اكيد ده مراد م غيره ***
النهارده هددني انه هيخليني اندم قال اي اني انا ال فرق بينه وبين حور بس والله انا ال هيخليه يندم لانه قرب على بناتي ابن ال ***
يوسف بهدوء " اهدا ي عمي وكله حاجة هتتحل
متنساش رقبتنا بين اديه
سليم " هو ده ال مكتفني وال مانعني اقت** له بأيديا
يوسف بهدوء " ياسين هيلاقي له صرف
احنا لازم نلاقي حل و نطرده من مجلس الإدارة ومن الشركة كلها
سليم بهدوء " انا لاقيت شوية حاجات هتوديه وراء الشمس
بس مستني إشارة من ياسين وبعدها اتصرف
يعنى اي ي شوية اغبية مقدرتش تجيبها انت و هو ***
دي كلها مبررات *** ملهاش ستين لازمة .
بنت و راجل مقدرتش تقت** له و تحيبلي البنت اومال انا ليه بدفعلك فلوس ليه ي ***
تنهد بضيق وتعب " معقول كل تعبي يروح هدر
انا مقدرش اسيبها تضيع مني وانا مقدرش اعمل حاجة
بص للصور ال معاه لحور .. كان المفروض تكوني مراتي انا وحبيبتي بس ال *** انقذك منك هههه ي حرام بيعشقك وانتي ولا هنا . بس لما يشوف صورك دي هيغير رائه اكيد .ههه و هيطلقك علطول. ومين الغبي ال يرضي انه يشوف مراته عريانة مع ألد اعدائه هنستمتع ي ياسين
لا لا لا انت تنسى ال بتفكر فيه ده خالص انا لا يمكن اعمل كده ي ياسين نزلني حالا..
انزلها لداخل الغرفة وبعدها اغلقها وجدها قد هربت الي اخر الغرفة نظر لها باستمتاع وضحك على منظرها المرتعب
حور بخوف " صح انا قبلت اننا نعمل شهر عسل بس ده مش بيعنى اننا. يعنى اننا
ياسين وهو بيربع ايديه. " اننا اي ي آنسة حور
حور " انت عارف انا اقصد اي . واحسنلك تنسى ال في بالك ده خالص
ياسين " ي بنتي انا حملتك لانه دي عادات الفندق للعرسان
اطمني انا دماغي مش سافلة ذي دماغك فمش بفكر في الحاجات دي وخاصة معاكي يعنى لا مستحيل
نظرت له بغضب ثواني ونست غضبها . طبعا مع البيه اكيد كان مقطع السمكة و ديلها وانا مش مالية عينك
وانا اطلع اي بقى جنب حبيباتك و عشيقاتك الاكيد هما احلى مني بالف مرة فهتبصلي على اي يعنى مش فاهمه
اغلقت باب الحمام بغضب ابتسم لها بحزن همس
ياسين بوجع " ورب الكعبة مبشوفش غيرك
تنهد بضيق ثواني وسمع صراخها قلق عليها بشدة
ياسين بقلق. " حور انتي كويسة ي حور
ثواني وانفتح الباب وركضت تحتمي بين احضانه بخوف
ضمها اليه بحماية " فيكي اي ي حور
اندست بين حضنه اكتر. " سحلية 🦎 كبيرة اوي جو الحمام وانا بخافها مو* ت
دفن راسه في عنقها وهو يضحك عليها " كل ال خوف ده عشان سحلية
حور. " انا بخاف منها جدا
ياسين بحب. " متخافيش ي حبيبتي انتي معايا متقدرش تجي جنبك انتي في أمان
سكنت براحة كبيرة وهو يعتصرها بين احضانه بشدة
أدركت انها طول هذا الوقت بين احضانه خرجت ببطء تذمر باعتراض تركها لكن يديه تحيط خصرها بقوة
حور بخجل " انا أسف بس كنت خايفة اوي و
فتحت عينها بصدمة وهي تشعر به ياكل شفتيها بنهم وتلذذ
غير مصدقة لما يحدث يقبلها بنعومة و رقة تبعرث مشاعرها تخطف انفاسها بشدة
نزلت دموعها بألم انتشلته من ذالك العالم الجميل ابتعد عنها بصعوبة يحسد عليه
تحررت منهم امسك يدها " حور انا
ثواني و نزلت بالقلم على وجهه جعلت وجه يلتف الجهة الأخرى غير مصدق لما يحدث او م قد حدث معقول صفعته
نظر لها وعينه كال*دم امسك يدها بغضب أعمى
انتي هببتي اي .. ..