بيت العيلة الفصل الثاني عشر بقلم امل صالح
الفصل الثاني عشر
وما بين المصيبة في البيت وبرود أعصاب باسل ولا مبالاته، كان رضا قاعد قصاد التلفزيون قصاده طبق فاكهة وجنبه طفل صغير..
- أجيبلَك حاجة ساقعة يا رضا..
قالتها واحدة ست وهي خارجة من مطبخ البيت، طبطب على شعر الولد جنبه وبصله - لأ أنا شوية كدا وأقوم امشي، يدوب..
قال الأخيرة بغمزة ففهمت قصده، قعدت جنبه من الناحية التانية واتكلم الولد - بابا خليك شوية....
لكي يصلك البارت فور نزوله اكتب في بحث جوجل رواية بيت العيلة عشاق الرويات وستصلك الرواية كاملة
لمتابعة باقي الرواية زوروا قناتنا على التليجرام من هنا
جاري كتابه الفصل الجديد للروايه حصريا لعالم عشاق الرويات اترك تعليق ليصلك كل جديد أو عاود زيارتنا الليله