رواية ولكنها لى الفصل الثاني 2 بقلم حور حمدان

 

رواية ولكنها لى الفصل الثاني 2 بقلم حور حمدان 


الفصل الثاني

وقفت مصدومه اما لقيت الشقه كلها محطوط فيها صور مراته المتوفيه كانت الصور متعلقه ف كل مكان قفلت باب الشقه وقعدت ع الارض دموعها نزلت بصمت وافتكرت هيا اتجوزته ازاى.. فلاشش باااك


ــــــــــ

مرات ابوها. هتجوزيه ياروح وغصب عنك دا دافع فيكي شيل وشويات انتي عارفه يابت دافع كام مع انك اصلا متسويش المبلغ دا كلو 


روح بعياط... بس انا مش عاوزة اتجوزه يامرات بابا مش عوزاه 


راحت عليها ومسكتها من شعرها ورمتها ع الارض وقالت.. بقولك اي انا مش بخيرك يختي انا بقولك قومي البسي وانزلي عشان الراجل والمأذون تحت برضاكي غصب عنك هتتجوزيه سامعه ولو مجهزتيش صدقيني هتشوفي مني وش عمرك مشوفتيه وسابتها ومشيت 


قامت روح من مكانها وجهزت ونزلت تحت وكتبو الكتابب باااك رجعت من زكرايتها ع صوته وهوا بيقولها 


ديب... مش ناويه تغيري الزفت اللي انتي لابساه دا 


روح وقفت وبدون نقاش قالت.. فين اوضتي 


شاورلها عليها وهيا دخلت غيرت وخرجت تانيي بصتله وقالت فين بنتك.؟ 


ديب.. ف الاوضه جوا 


روح.. بعد ازنك هاتها 

راح ديب جابلها قمر وقالها خدى وخلي بالك منها انتي سامعه ونا قولتلك اهو 


روح وقفت قدامه وهيا شايله البنت وقالت بنبره تحزير.. لو كنت عديت اللي حصل من شويه دا ف عشان كنت مصدومه مش اكتر اما بعد كدا ف لاء يا استاذ ديب انا كرامتي فوق اي حد ولو اللي حصل دا اتكرر تاني ههاخد بعضي وهمشي ولعلمك مش هسيب ليك بنتك لا هاخدها معايا 


ديب بصدمه.. انتي اتهبلتي بقا انتي ياشبر ونص تردى عليا وبتهدديني كمان 


روح.. اه بهددك وياريت تخلي امك تهدى اللعب معايا عشان انا مش هسكتلها 


ديب بعصبيه.. بقا انتي بتكلميني كدا وكان لسا هيرفع ايده عليها بس بحركه سريعه مناها مسكت ايده وقالت...


الفصل الثالث من هنا

تعليقات
تطبيق روايات
حمل تطبيق روايات من هنا



×