رواية قصتي معهم الفصل الثامن 8 بقلم هبه عبد اللطيف
يومها البلد كلها برجالها ونساءها وأطفالها اللي كان بيحفظهم القرآن حزنوا عليه.
عرفت من خالي اللي أخد أبويا يوم وفاته ع العناية المركزة. أن وقت احتضار أبويا كان خالي معاه بحكم أنه أستاذ ودكتور كبير في أمراض القلب فلما حس أنه دي لحظات احتضار كان بيلقن أبويا الشهادتين. قالي والله ما فقد الوعي وأنا بلقنه بل كان بيرد بسرعه لما أقوله يا أبا قول لا إله إلا الله، يرد عليه يقول وأشهد أن محمد رسول الله يا ابني ويروح رافع صابعه كمان..
مات أبويا اللي كان بيحميني منهم!!😥💔💔💔💔
جاري كتابه الفصل الجديد من احداث الرواية والروايه حصريه لعالم معجبين الروايات اترك تعليق يصلك كل جديد أو عاود زيارةتنا الليله
بعد انتهاء الرواية زوروا قناتنا على التليجرام من هنا
