رواية وتلاقت الارواح الفصل الثاني 2 بقلم ندي ممدوح
في هدوء:
_هذه الأكياس لست ليّ، ولا ادري كيف وُضعت داخل سيارتي.
هز الضابط منكبيه، وهو يقول:
_هذا ليس من شأني، يؤسفني إنك ستضر للمجيء معنا.
أومأ (نوح) برأسه إيجابًا وإنساق معهم دون مقاومة او أحتجاج.
وأدرك إن خوف والده كان صحيح!
وإن اللعبة قد بدأت..
ولا أحد يدرك من الفائز؟!
فمن سيفوز؟!
ولمن يكون النصر؟!
وكيف تتلاقى طرقًا، أخمدتها الريح بين ركام الحياة؟!
يتبع…
جاري كتابه جديد من احداث الرواية والروايه حصريه لعالم معجبين الروايات اترك تعليق يصلك كل جديد أو عاود زيارتنا الليله
بعد انتهاء رواية زوروا قناتنا على التليجرام من هنا