رواية الريان الفصل الحادي عشر 11 والاخير بقلم شغف الاعصار


 رواية الريان الفصل الحادي عشر 11 والاخير بقلم شغف الاعصار


عاصي:ركزوا معايا وبدأ الشرح وكان عصبي جدا وكان يخرج عصبيته بطرد الطلاب على اتفه الاسباب
عند عدي وفجر اللواء طلبهم لأنهم هيخرجوا مهمه واستعدوا للمهمه وذهبوا وكانت في حاره شعبيه كان عدي يتنكر بزي بائع خضار وفجر بتبيع خضروات بجانبه وكانوا بيرقبوا شقه الهدف كان تاجر مخدرات وجدوا الهدف يمشي 
فجر:يا بيه يا بيه ومشيت نحيته وقالت والنبي يا بيه اشتري مني دا انا محدش اشتري مني من الصبح الراجل زقها وقال:امشي من هنا انا مش فايقلك فجر قبل ما توقع على الأرض وضعت ادوات تجسس بملابسه 
فجر:الله يسامحكم انت الاغنياء كده وقامت ورجعت مكانها وغمزت لعدي 



عند ريان كان ليحاول يخلص شغله علشان يطلع اسبوع يقضيه مع فيروز
عند سندس كان الغيظ يأكلها وقررت تتخلص من فيروز أما ساره بعدت عن أفكار امها 
سندس في التليفون:بقولك هتنفذ انهارده فاهم 
مجهول:بس المبلغ هيكون كبير
سندس:نفذ وبس وهديك اللي انت عايزه وقفلت الخط 
عند عاصي خرج من المحاضره وجد مهره تقف مع شاب ذهب عاصي بسرعه وغضب ومسك يدها ومشي وهي خلفه وخرج بره الجامعه وفتح السياره وزقها ومشي بغضب ووصل امام البحر ونزل ومهره نزلت 
مهره:اي اللي عملته ده
عاصي:اي اللي عملته يعني وبعدين انت هتطلقني ملكش دعوه بقي 
عاصي ومسكها من ذراعها جامد 



عاصي بعصبيه:لأ ليا انت مراتي ومش هطلقك 
مهره بقوه:لا هتطلقني انا مقبلش اكون مع خاين 
عاصي قبلها قبله عنيفه وبعد دقائق بعد وقال:غبيه انا مش خاين دي صوره مفبركه وبدأ يشرح لها الصوره وبعد وقت 
مهره:عاصي 
عاصي:امم
مهره:انا اسفه 
عاصي:انا كمان اسف و كمان انا انا بحبك
مهره:بجد 
عاصي:اه وانت اي 
مهره:انا كمان بحبك حضنها عاصي ولف بيها 
عند فجر وعدي عدي الوقت وجه معاد التنفيذ ودخلوا المخزن 
التاجر:اهلا 
عدي:سلم نفسك 
التاجر:هسلم نفسي بس بعد اما اموت المزه ومسك فجر 



عدي :سيبها بقولك 
التاجر:مش هسيبها
عدي:طب موتني بدالها وهو ينظر لعيونها
فجر:وانت عايز تموت بدالي ليه 
عدي:علشان بحبك يا غبيه 
فجر:يعني انا اتفجأت 
عدي:طب انت اي 
فجر:انا كمان بحبك
التاجر:يااه إنما قصه بصحيح 
عدي أطلق طلقه ناريه جات بمنتصف رأس التاجر
عدي ذهب واحتضن فجر 




عند فيروز كانت تمشي وفجأه وجدت من يختطفها وكان ريان شافها مشي بسياره وراه وصلوا لمكان خالي وجد الرجل يمسك بفيروز ويضع السلاح على رأسها
ريان:سيبها
الرجل:مستحيل انا قبضت تمنها 
ريان كان يتكلم معه لغيت لما وصل ليه ومسك فيروز وأطلق النار على الرجل ومات 
ويندي عندما علمت بالخبر اتجننت وذهبت لمستشفي الأمراض العقليه وابطالنا طلعوا كلهم شرم الشيخ وقضوا شهر وأسعد شهر في حياتهم 



تمت


تعليقات
تطبيق روايات
حمل تطبيق روايات من هنا



×