رواية زهرة الاشواك الفصل الثامن والعشرون 28 الجزء الثاني بقلم نور
قال القاضي- متقاطعهمش
سكت سمع القاضي التسجل لرجال ملقون علبهم بالضرب
"اسحاق هو الى أمرنا نعمل كده... كان هدفنا الست الى كانت ف الصوره، كان عاوزنا ناذيها وطان هدفنا نبعد عنها الراحل ده لانه كان بيحميها وبيشكل عائق لينا.. كان ده امر منه واحنا نفذنا"
قال مسلم -وزي ما هو موضح ان الرحاله اسحاق هو الى بعتهم، يعنى مكنش ضحيه اهو..يعنى هو الى كان مؤذى
قال المحامى- اى يثبت انهم قالو الحقيقه... لى منقولش انهم متأجرين
صاحت الافواه وندر القاضي لمسلم قال توفيق
-العساكر هما إلى مسكوهم ومش مسلم يعنى ف عشر شاهدين انهم مجر.مين من الواقعه... اسحاق بمكن مكنش ع كره مع انور بس انور كان ع أشد الكراهيه معاه... سيدى القاضي القضيه متمجوره لجانب مظلم، الحق الوحيده المتخفى هو الى ورا الباب
قال المحامى- بتتكلم عن حادثه غير معترف بيها انها جريمه قت.ل متخططلها ونسبتها لاسحاق بيه
قال مسلم -ممكن يكون ف رأي تانى
نظرو إليه قال -اتفضل دخله
نظر الجميع اول ما الباب اتفتح ودخل شخص لم يتوقعو رايته بل ذهلت العقول واعتارت الصدمه جميع الوجوه... ذلك الشخص... كان ذلك انور
لمتابعة باقي الرواية زوروا قناتنا على التليجرام من هنا
جاري كتابة الفصل الجديد للرواية حصرية لعالم عشاق الروايات