رواية حياة الجسار الفصل الرابع عشر 14 بقلم مريم وليد


 رواية حياة الجسار الفصل الرابع عشر 14 بقلم مريم وليد


اغلقت ليلي مع مازن وسرعان ما انفجر، ت في البكاء علي مدي حزنها وهي تتسال من هي الفتاه التي احبها مازن هل هي جميله،،، ووقتها فسرت نظرات تالين وقالت في نفسها ان مازن يحبها أيضاً وزادت في بكا،ئها عندما تذكرت كلامه،،،  


في قصر الجارحي ترجل جسار من سيارته امام القصر وتمني الا يقابل والدته لكي لا  تسأله عن سبب مبيته في الخارج ليلة امس فـ هو لا يريد ان يتحدث ولكن بالطبع للقدر رأي اخر فقد رأته واستوقفته حتي تمطرة بووابل من الاسئلة.... 


منال،،، جسار استني.... 


جسار ببرود،، نعم يا منال هانم في حاجه... 


منال،،،  انت فين من امبارح  .  


جسار ببرود،،، كنت في الفيلا بتاعتي نمت هناك في حاجه تانيه ولا امشي... 


منال،،،  وليه مجتش تنام هنا ومقولتش لحج..... 


جسار بعص، بيه،،  اظن يا منال هانم ان انا مش طفل صغير عشان تقوليلي اعمل ايه ومعملش ايه ومش محتاج اني ابررلك حاجه،، تحرك خطوتين ثم دار برأسه،،، اه علي فكره انا هانم هناك انهارده كمان،،، وغادر دون ان يستمع الي كلامها..... 


منال في نفسها بش، ر.،،  ماشي يا جسار ان ما خليتك تسمع كلامي وتعمل كل اللي انا عايزاه ميبقاش اسمي منال........ 




لمتابعة باقي الرواية زوروا قناتنا على التليجرام من هنا    


جاري كتابة الفصل الجديد للرواية حصرية لعالم عشاق الروايات    

تعليقات
تطبيق روايات
حمل تطبيق روايات من هنا



×