رواية حياتي الفصل السابع 7 بقلم عادل الصعيدي
دخلت رحمه لاقت قميص نوم قصير جداا ابيض شفاف لبسته وسابت شعرها الاحمر الناري
الباب خبط
ادخل
خلصت. اي القمر دا انا مش مصدق بجد كل دا هيبقا بتاعي وليا
رحمه خدوده بقت حمرا زي الطماطم
راح شايله وحطها علي السرير وقلع قميصه وبنتطلونه وبقي باالشورت الداخلي وقلعها القميص وفضل يبوس في عنقها وشفايفها ورح مقلها االصدريه بتاعته ورمها وبدا يرضع فيهم يرضع وحده ويلعب في وحده
رحمه: اه اهه براحه
وراح نرل اللي بطنها وفضل يبوس في ومسك اخر قطعه فضله ونزلها وبقت قدامه عاريه بالكامل
وخلع الشورت وبدا يدفع فيها بعنف
رحمه: اه اه اه براحه ياادهم حرام عليك اه
ادهم: معلش استحملني شويه عشان خاطري
وبدا يدفع فيها بقوه ويبوس كل شئ في جسمها وهي تتلوي تحته لحد مااترك العنان بداخلها
بحبك اووي يارحمه ومش مصدق انك بقيتي بتاعتي خلاص
رحمه بألم: ولا انا يحبيبي
وناموا هم الاتين من التعب
*****
عند سليم وحياه نزلو من العربيه وطلعووا وهم فرحانين وفتحووا الباب وتفجووا من اللي شافوه
لمتابعة باقي الرواية زوروا قناتنا على التليجرام من هنا
جاري كتابة الفصل الجديد للرواية حصرية لعالم عشاق الروايات