رواية كيان الزين الفصل السادس والعشرون 26 بقلم كيان كاتبة


 رواية كيان الزين الفصل السادس والعشرون 26 بقلم كيان كاتبة


عند صفاء قالت بتعب : لزم نقول لربيع علي الي حصل اتصل بيه يا سليم


عصام ببرود : لا انا مليش دعوة بحوارتكوا 


صفاء بتعب : إذا ملكش دعوه ، هتسيب اخوك وابن عمك في السجن 


عصام بصدمه : اخويا......


عند زين وسلم بعد مرور نص ساعه كان زين وسلم يقفوا أمام الظابط 


زين ببرود : لزم يا حضرت الظابط يكون معاك دليل بالكلام الي انت بتقوله ده 


الظابط : متقلقش يا زين باشا كل حاجه موجوده يا عسكري نادي على المتهم 


دخل العسكري بواحد اول لما شاف زين وسليم قال بصوت عالي : هما دول يا باشا الي كنت بشتغل معاهم 


اول لما قال كده زين قلبه ابتدا يدق بقي يفكر في كل الاحتمالات 


سليم بزعيق بعصبية شديد : ده كداب احنا اول مره نشوفه


الشخص بعصبية : انت هتكدب يا باشا ، لا منا مش هلبس التهمه لوحدي 


زين بزعيق و صدمه كبير : انت بتقول ايه يا جدع انت احنا اول مره  نشوفك فعلاً


الظابط بصوت عالي : بااااااس بص يا زين باشا كده القضيه لبساك انت واخوك فبلاش لف و دوران تمام كمل كلامه هو ينادي بصوت عالي على العسكري خدهم على الحجز 


اما عند كيان كانت سليا تتحدث معها قالت بصوت عالي  : كياااان


كيان بعدم تركيز : في ايه 






سليا باستغراب : بقالي ساعه بنده عليكي وأنتي ولا هنا سرحانه في ايه


كيان ببعض الهدوء : لا مش سرحانه بفكر صفاء عامله ايه دلواقتي.......


قاطع حديثه دخول ربيع بخبث : صفاء كويس بس انتي الي مش هتبقي كويسه


كيان ببعض العصبيه : انت ايه الي دخلك هنا امش اطلع بره 


ربيع بسخرية : تو تو تو العصبيه غلط على البيبي ده انتي الي بتقولي كده تقومي متعصبه لا عيب عليكي بجد 


سليا بقرف : ما طول ما انت موجود هي لزم تبقي متعصبة ، مش هي بس ده كلنا......


ربيع ببرود : مش هرد عليكي علشان خاطر ابني 


سليا بقرف : دلواقتي بقي ابنك 


كيان بستغراب : ابنك مين هو في ايه


ربيع بخبث : انتي مقولتيش لختك مين يبقي ابو جوزك مش مهم  انا هقولها مش سليم ابني


كيان بصدمه : انت بتقول ايه إذا سليم ابنك انت خونت اخوك 


ربيع ببرود : اممممم حاجه زي كده مش ده المهم دلوقتي المهم انا كنت جاي اعمل حفله للبيبي و بالمره اشوف اذا محدش يقدر يلمسه 


كيان وهي تقف قصاده بغضب وزعيق : بص يا ربيع تهديدات دي مش هخاف منها علشان اي حد هيجي نحيتي أو نحيت ابني انا هقتله 


سليا بخون : انا هتصل بسليم


ربيع بسخرية : لا متتعبش نفسك اصل مش هيرد وأكمل بخبث هو انا مقولتلكوش انوا هما راحوا في حته مش هيجوا منها دلوقتي


كيان وهي تمسكه من لاقيه قميصه : انت عملت فيهم ايه يا زباله


ربيع بغضب وهو يمسكها من شعرها : بعتهم بعيد عننا شويه علشان نعرف ناخد راحتنا في الكلام كمل كلامه هو يشد شعرها بعنف احب هوريكي الزباله هيعمل فيكي ايه 


اما عند زين وسليم 


زين بعيون حمراء : عرفت امتي انوا هو ابوك 


سليم بدموع : النهارده....


زين بجنون وغضب : انا لزم اطلع من هنا اكيد هو الي قال  للواد الي بره يقول كده بس ورحمه ابويا ما هسيبه عايش دقيقة واحدة بس اطلع من هنا....... 


#الفصل_السادس_والعشرون

#روايه_كيان_الزين

بقلم كيان كاتبه


         الفصل السابع والعشرون من هنا 

لمتابعة باقي الرواية زوروا قناتنا على التليجرام من هنا  

تعليقات
تطبيق روايات
حمل تطبيق روايات من هنا



×