رواية لانك انت الفصل السابع 7 بقلم شاهنده


رواية لانك انت الفصل السابع 7 بقلم شاهنده


 فتح الباب وما إن همّ بالنزول حتى فُتح باب غفران أولًا واندفع رجلان ملثمَان نحوها.

"غفران"

صرخ تميم وهو يركض ناحيتها لكن اثنين آخرين أمسكاه من الخلف وأسقطوه أرضًا.

"سيبوها يا ......"

صرخ بجنون وهو يحاول الفكاك لكنهم ضربوه بقوة جعلته يترنح واقترب اثنان اخران وهم يضر*بوه

غفران كانت تصرخ بأعلى صوتها تنادي:

"تميم الحقني"

لكنهم جذبوها بقوة وهي تقاوم وتبكي 

أما تميم فكانت يداه مكبلتين بأذرع الرجال يتلقى الضربات في بطنه وسائر جسده دون رحمة ثم تركوه وركضوا باتجاه 

تركوه علي الارض الدم ينزف من فمه وأنفه.

وقبل أن تغلق السيارة أبوابها كانت عينا تميم تلاحق جسد غفران الملقى داخلها وهي تصرخ باسمه ويده الممدودة لا تصل إليها.

"غفران"

صرخة خرجت من روحه قبل حنجرته ثم تلاها صمت ثقيل وسيارات تنطلق تاركة وراءها رجلًا محطمًا


            

              

لمتابعة باقي الرواية زوروا قناتنا على التليجرام من هنا  


جاري كتابة الفصل الجديد للرواية حصرية لعالم عشاق الروايات 

تعليقات
تطبيق روايات
حمل تطبيق روايات من هنا



×