رواية ايتها الزوجة العزيزة الفصل الثاني 2 بقلم هاجر نورالدين

رواية ايتها الزوجة العزيزة الفصل الثاني 2 بقلم هاجر نورالدين

 رواية ايتها الزوجة العزيزة الفصل الثاني 2 بقلم هاجر نورالدين


بعد ما خدتها ودخلت الأوضة قعدنا أنا وحازم وحمايا اللي بدأ يتكلم ويفهمني اللي بيحصل وقال:


_ بُص يا محمود يابني هي الحالة متقلقش أوي وخير إن شاء الله.


إبتسمت وقولت بعدم تصديق:


= هي لو دي الحالة فـ أنا معنديش مشكلة خالص، دي فكرتني بالذي مضى وكاد أن يُنتسى والله!


إبتسم حمايا هو كمان وقال:


_ أيوا يعني زي ما إنت شايف الحالة بسيطة جدًا، يعني هي يادوبك بس يعني لابسها عفريت.


إبتسمت وقولت:


= أيوا طبعـ... 


قطعت كلامي وقولت بصدمة وذهول:


_ إ.. إي!


كنت ببصلهم هما الإتنين مستني حد يكمل كلام وكمل حمايا كلام وقال:


= يابني متخافش مش مؤذي دا طيب جدًا، إحنا بدأنا نعالجها وزي ما إنت شايف كدا بتتحسن أهي وبترجع لسابق عهدها مش إنت بنفسك اللي قولت دي حاجة حلوة؟


بصيت لحازم وأنا بتوعدلهُ وقولت بإستنكار:


_ حادثة وشزوفرينيا ها، والله لأعمل منك لازانيا.


إبتسم حازم وودا وشهُ الناحية التانية، لسة هتكلم وأعترض وأزعق وأكسر ولكن سمعنا صوت التكسير جاي من الأوضة اللي فيها بدور وصوت صريخ حماتي.


كلهم قاموا جريوا وأنا كنت عايز أقوم أجري برضوا بس مش عارف أجري معاهم ولا من باب الشقة وأنفد بجلدي، ولكن قولت وأنا بجري لباب الشقة:



               

لمتابعة باقي الرواية زوروا قناتنا على التليجرام من هنا 


جاري كتابة الفصل الجديد للرواية حصرية لعالم عشاق الروايات 

تعليقات
تطبيق روايات
حمل تطبيق روايات من هنا



×