رواية خادمة الالفي الفصل التاسع والثلاثون 39 بقلم زهرة الندي
ابتسمت افنان و ساعدها سيف تركب العربيه و اخد من مدام عنيات الحاجات ووضعها فى الكرسى الخلفى و اتحرك بالعربيه وهوا ماسك ايد افنان و بيسوق وهوا ماسكها بعشق وكل شويه يقربها من فمه يطبع عليها قبله رقيقه و افنان تنظر له بعشق...
.. فى عيادة عمر ..
كان عمر قاعد بملل فقرر يخرج يقعد يرغى مع سوزان فخرج و لقاها مسكه جرنال و بتقلب فيه...
فقال = يااااه هوا لسه حد بيعرف الاخبار من الجرنان يا سوزان
سوزان بمرح = اه انا...ادينى بفهم منو ياعم بدل السوشيل مديا اللى مشيه ورا الاشوعات وبس
عمر بتريقه = اشوعات...طب قومى ياختى اعمليلى كبايت قهوه
سوزان بانشغال = اعملها لنفسك...
عمر = الله...قومى يوليه و بطلى كسل على فكره انتى اللى شغاله عندى مش انا
سوزان = يوووه حاضر قيمه
وجت سوزان تقفل الجرنان ولكن جت عينها على خبر فى الجرنان فقالت بتعجب = سبحانه الله...البنت دى تشبه مدام تقى اوى...شوف الخبر ده كدا يا دكتور عمر
اخد عمر منها الجرنان بملل و شاف الخبر و فجأه فتح عيونه بصدمه وقال = طب ازاى ده؟
لمتابعة باقي الرواية زوروا قناتنا على التليجرام من هنا
جاري كتابة الفصل الجديد للرواية حصرية لعالم عشاق الروايات