رواية يوسف ومريم الفصل الثامن 8 بقلم اميرة حسن
كانت مريم بصاله بدموع محبوسه وباين عليها الحزن والغريب انها متكلمتش فاتحركت ناحيتها وقولت بض*يق: يلا يامريم...!
بصتلى نظرة سريعه ورجعت بصت لأبوها اللى لف ضهرة ومشى وسابها وهى فضلت واقفه زى الصنم بتبص عليه وهو بيدخل الڤيله لحد ماختفى من قدامها وهنا لقتها بصتلى بدموع وقالت: مشى تانى من غير مايسمعنى...مشى قبل ماقوله انى مجبورة ...كان نفسى ياخدلى حقى من اللى اذا**نى ...بس ...دة....دة اتبرى منى....مبقاش ليا ام ولا اب....
حستها داخت وبتمد اديها ليا فاسندتها وقولت بشفقه: تعالى خلينا نتكلم فى البيت..
اتحركت معايا جسد بلا روح حرفيا ( قد ايه كانت صعبانه عليا ...ومكنتش متخيل الق*سوة دى كلها من ابوها ....بس مش قادر انسى كلام مرات ابوها ودة اللى مخلينى محتار بين أن اللى حصل دة حقيقى ولا تمثيل )
لمتابعة باقي الرواية زوروا قناتنا على التليجرام من هنا
جاري كتابة الفصل الجديد للرواية حصرية لعالم عشاق الروايات