رواية انا والثلاثيني الفصل الثاني 2 بقلم دنيا ثروت
#انا_والثلاثيني
لو مش عايزة انهارده
مي شدته ليها اكتر : ومعوزش لي ياعيون مي
وفجأه باب الفيل اترزع وعزيزة بتنده بصوت عالي :مييييي!
مي بتبعد عنه وهي بتغطي صدرها : يخربيتها اي اللي جابها دلوقتي
عاصم مسكها من ايدها ودخلها الحمام بسرعه ورما هدومها في وشها : خليكي هنا أوعي تتحركي ولا تنطقي وقفل الحمام بالمفتاح
رجع على السرير وهو عا*ري من فوق... في الوقت ده كانت عزيزه بتطلع ببطئ بحكم سنها (48)
عزيزه دخلت اوضته وهي بتبص يمين شمال : عاصم انه شوفت مي
عاصم قام وقرب عليها بضحك : اي يازوزو اللي يدخلك عليا وانا عريا*ن كدا
عزيزه حطت ايدها حوالين رقبته : انت بتنتهز الفرصه خد بالك
عاصم اخد شفتا*ها في قبله ساحره.. بعد ثواني بعد عنها لما احتاجت لتنفس: بقولك اي تعالي نشوف يومنا ده وبعدين نبقي نشوف مي
عزيزه زقته كانت بتخل*ع البدله بكل جرأه : انا وقعت في حبك من اول نظره فداك مليون يوم علفكره وزقته علي السرير وقفلت الباب
💫💫💫💫💫💫💫💫💫💫💫💫💫💫💫💫💫💫💫
معتز : ياأمي انا عايز اتجوزها
فوزيه : عايز تتجوز بنت المديره يامعتز انت عايز تخلي ست تصرف عليك
معتز : ياأمي ده جواز علي ورق وانتي فاهمه بقا
فوزيه : نعم ياروح امك عايز تتجوز واحده على ورق من غير ماتلمسها عايز سيرتنا تبقي على كل لسان لا ياحبيبي ده في المشمش
معتز : ياأمي افهمي الشركة هتبقي نصها بأسمي اتجوزها وارميها
فوزية تفكير خبيث : امها دي لي تعمل كدا
معتز بنفاذ صبر : بقولك اي ياأمي انا مش عايز وجع دماغ وكلام كتير بكره هنخطب البت
💫💫💫💫💫💫💫💫💫💫💫💫💫💫💫💫💫💫💫
في المساء
كانت عزيزه في حضن عاصم : كنت واحشني اوي ياراجل
عاصم بيجذبها اكتر لحضنه برومانسيه: وانتي كل حاجه فيكي كانت وحشاني....
عزيزة قامت من حضنه بكل عصبيه =قميص النوم ده بيعمل اي علي الارض....!!!!!
(صلو على النبي صلى الله عليه وسلم ♥️)
#Part_2