رواية اين اشلائي الفصل السابع 7 بقلم رشا منصور
وأهو هما بيستفادوا وأنا بستفاد. وكدا او كدا وهو كان ميتt
ولو موافق هتكسب كتير أوي. . المهم كله يكون في السرr.
قولت له مدام حاجه مفيهاش. ضرر. ومحدش يعرف حاجه عنهم يبقي موافق وأهو كله مكسب..
ومع الوقت بقيت أنا اللي بتصل ع الدكتور وحيد وبالذات كل ما احتاج فلوس وابتدينا نفكر في البدائل. وخصوصا. في مرضيe كتير محتاجين متبر'عين.
وجاتلي الفكرة من إشارات المرور. والعيال اللي بتمسح. السيارات واللي بتبيع. مناديل وطول النهار والليل في الشارع
ولما قولت فكرتي ل الدكتور وحيد رحب بها جدااا .
وبقي كل يوم عندنا حالات وعملنا مخزن تلاجات مليان. بالأعضاءr وبقي لنا مساعدين وحالتي الماديه اتحسنت جدااا.
لحد ما فجأة وأنا في البيت جالي اتصال. من أمنe المستشفي ان في حالة هرج. . وان الدكاترة والموظفين خرجوا هر'بانين. من المستشفي. وبيقولوا أنهم شافوا عفا'ريت. في البدروم… وفي أصوات غريبه. وحاجات بتتكسرr..
اتصلت ع الدكتور وحيد وروحنا بسرعه المستشفي. نفهم إيه اللي حصل ولقينا باب المشر'حة. مفتوح. والتلاجات فيها أبواب مفتوحه. والمنشارe مرمي. ع الأرض وشغال وفي ايس بوكس. مفتوح وده معناها ان المساعدين كانوا هنا وبيشتغلوا… اومال هما فين ؟؟ وايه اللي حصل؟؟
خرجنا وقفلنا الباب ورانا وروحنا ل غرفه. المر'اقبة. نراجع الكاميرات قبل وبعد اللي حصل
والمفاجأة كانت 😲😲😲
لمتابعة باقي الرواية زوروا قناتنا على التليجرام من هنا
جاري كتابة الفصل الجديد للرواية حصرية لعالم عشاق الروايات