رواية اسير عيوني الفصل الثاني 2 بقلم اية عيد
سامية اتصدمت، وحور كانت واقفة خايفة ومش فاهمة حاجة
سامية بخبث : المبلغ ممكن يبقي كبير يابيه
جاسر شاور ل فارس ال قرب منه وطلع دفتر الشيكا"ت
جاسر ببرود:ها؟!
سامية ابتسمت وطلبت مبلغ كبير علي حور نص مليار دولار
حور اتصدمت من المبلغ واتصدمت اكتر لما لقت جاسر بيمضي علي الشيك ببرود وكأنه ولا حاجة بالنسبة ليه
سامية فرحت واخدت الشيك وبصت لحور :يا ياحور، روحي مع جاسر بيه
حور بصت لجاسر بخوف ورجعت خطوة لورا
جاسر بصلها وقرب منها وبص في عيونها المليانة دموع وخوف من ال حواليها... وقل*ع جاكيته ولبسهولها
وفجاة مسك ايدها بقوة، او كدا كانت بنسبالها قبضة ايده، لان ايدها متجيش قصاد ايده حاجة
ناصر خاف يقول حاجة لجاسر وهو عارف ش*ره
ناصر بتوتر : م مبروك يا باشا، ا انا مش زعلان ولله
جاسر مهتمش بكلامه واخد حور وخرج من المكان وركبوا العربية
وجاسر بدا يسوق
وحور ساكتة خالص لانها مش عارفة هتروح فين ولا هتعمل ايه وخايفة تتكلم ليعمل زي سامية ويضر*بها، بس قعدت تعيط بصوت مكتوم.... وجاسر قاعد بكل برود وبيفكر هيعمل معاها ايه وقرر انه هيستخدمها في حاجة
وانطلق بالعرببة علي قصره، وعربيات الحراس وراه ومعاها فارس ال في عربيته الخاصة
لمتابعة باقي الرواية زوروا قناتنا على التليجرام من هنا
جاري كتابة الفصل الجديد للرواية حصرية لعالم عشاق الروايات