رواية خفايا الدروب الفصل الثامن 8 بقلم ندي ناصر
زيدان في التليفون:ندىٰ متفتحيش مهما حصل طالما مش عارفه مين
بس ندىٰ ماسكه التليفون بعيد عن ودانها
وتفتح الباب
رشيد بخبث:هلا بالحلوه ايه موحشتكيش
ندىٰبخوف وهتصوت بس رشيد يكتم صوتها ويزيحها لجوا البيت
كل ده وزيدان على التليفون لياخد المفاتيح ويجري يلحقها وهو بيسمع اللي بيحصل
ندىٰ بخوف وتبعد ايده:رشيد ده انا بنت خالك ابعد الله يرضي عنك
رشيد بضحك: ابعد عنك ايه بس ده انتي فرصه ملكيش حد ولو علي اللي دافع عنك ده فحسابه بعدين
ندىٰ; بعياط:; ابوس ايدك ابعد متقربش وتبص حوليها لقت فاظه; مسكتها ورمته عليه
زيدان; بيسمع عياطها ويسوق اسرع ويتجنب العربيات بصعوبه بسبب السرعه
رشيد بيتجنبها وندى تجري علي الاقوضي وتقفل عليها كويس
ندىٰ; بصويت حد يلقني; بسرعه
رشيد من ورا الباب:; انا همشي بس وربي ما هرحمك بس خلي بالك من اختك بس انتي
ندىٰ; بعياط:; ملكش. ده ب سلمىٰ; معملتلك حاجه; هي
يسيبها رشيد ويجري;
ام سالم; تفتح الباب وتشوف الباب مفتوح تدخل جري عندها
ام سالم بقلق: ندىٰ ندىٰ انتي فين وبتصوتي ليه يا سلمىٰ يابنات متقلقونيش عليكم
تخرج ندىٰ وهي منهاره من العياط علي دخله زيدان لتقع اول ما تشوفه
زيدان; بخوف ويجري عليها.:; ندىٰ فوقي ندى متقلقنيش. عليكي
ام سالم:; روح بيها المستشفى بسرعه يا ابني دي صوتها قلقني ومعرفش. مالها; واختها تقريبا مش. هنا
ياخدها زيدان ويجري. على العربيه ويسوق بسرعه للمستشفى
_______________________
في المستشفى
زيدان; بقلق:; ها. يا دكتور مالها
الدكتور:هي بس صدمه عصبيه نتيجه خوف وقلق
زيدان; هتفوق امتي. هي
الدكتور.: هي زمانها فاقت تقدر تشوفها
زيدان شكرا يا دكتور
ليدخل لندى و ندىٰ اول ما تشوفه تقوم
زيدان: لا خليكي مرتاحه; هو عملك حاجه ابن ويسكت بس اختك فين
ندىٰ بتعب:لا الحمد الله انا كويسه والحمد الله ان سلمىٰ عند صحبتها النهارده
زيدان بجديه: ندىٰ تتتجوزيني
ندىٰ بصدمه:..............
لمتابعة باقي الرواية زوروا قناتنا على التليجرام من هنا
جاري كتابة الفصل الجديد للرواية حصرية لعالم عشاق الروايات