رواية احببت متمردة الفصل الثامن عشر 18 بقلم اسماء السيد
ملاك بضيق وتوتر:تب ممكن تبعد شويه مينفعش كدا
رعد خلاص مكنش قادر يسيطر علي نفسه وباسها فجأة بحنيه وايده كانت بتروح علي رباط البرنص عشان يفتحه
ملاك بخوف وتوتر:رعد
رعد بعد بسرعه وبصلها جامد وكان مصدوم دي اول مره تندهله بإسمه وهو حس انه اول مره يسمع اسمه
رعد بتوهان:نعم
ملاك بتوتر:رعد ممكن تبعد
رعد بهدوء:حاضر ياملاك
ملاك حست الاسم دخل قلبها لانه اول مره ينطقه وفضلت بصه في عيونه وبعدين قامت جري واتجهت للدريسنج وهو لعن نفسه الف مره انه ضعف قدامها واخد سجايره وطلع البلكونه
@@@@@@@@@@@@@@@@@@@@@@
في شركه النجار.... وتحديدا في مكتب يونس
كان قاعد وبيشتغل في الاب توب فجأة دخلت السكرتيره
السكرتيره:مستر يونس في واحده برا عاوزه تقابلك
يونس ببرود:مشغول
السكرتيره:تمام يافندم .... وخرجت
بس فجأه الباب اتفتح وهنا كانت الصدمه
يونس وقف بصدمه:مايا؟!!
لمتابعة باقي الرواية زوروا قناتنا على التليجرام من هنا
جاري كتابة الفصل الجديد للرواية حصرية لعالم عشاق الروايات