رواية الشيخ مرجان الفصل السادس والاربعون 46 بقلم محمد يوسف
قولت مين قالك اني مهجتش ..هجت بس عادي بمجرد ما شلتها خلاص
قالي أنا مش خلاص بقي وجسمي نار ولعه ورجع يمسك عضوه الذكري تاني
قولتله نام ياابن خالتي نااام
بقي يلزق جسمه فيا ويعمل حركات تبان عفوية بس
المقصود منها أنه يهيجني لحد ما نام وراح في النوم
وانا مجنيش نوم من الهيجان وكتر الإثارة اللي شفتها
اليوم دا ..بفكر اقوم اروح لصبحي والصبح اقابل أم سامح تطفي النار اللي جوايا دي
بس خايف من صبحي والموشح بتاعه وكمان هكلمه ازاي
وانا شارب ومعمي كده هيعرف اني شارب ودي لوحدها
مصيبة اكبر من مصيبة غيابي
طب اقعد الف في الشوارع لحد النهار ما يطلع واعدي ع
ام سامح من برا برا ....طب ما هي هي ياغبي ..ابو سامح
هيشوفك ومش هيحلك وهيعرف ابوك وهيقرر ام سامح
ويعرف منها بطريقته كل حاجه ...اسكت اسكت يامرجان
طب ياض الفلوس اللي شيها في البيت هتاخدها ازاي كده
...أنا هنط من ورا البيت واخدهم واشيلهم مع عم عمر مع
العقود وبالمره اسلم علي علاء قبل ما امشي
طلعت من الاوضه ودخلت الحمام وانا خارج لقيت باب
اوضه خالتي موارب قولت اشوفها يمكن صحيت ولما
قربت منها لقيتها نايمة زي الملاك وغمضت عيني لدقيقة
افتكرت فيهم كل اللقاءات اللي كنت بمارسها معها في
المقبرة وانا مع الدساسة ..قعدت ع طرف السرير براحة
وبدأت ارفع الجلبية بتاعتها وحده وحده واعريها وبمجرد
ما حسيت انها هتبدا تفوق وتصحي
لمتابعة باقي الرواية زوروا قناتنا على التليجرام من هنا
جاري كتابة الفصل الجديد للرواية حصرية لعالم عشاق الروايات
