رواية عشقت مغتصبة الفصل السابع والعشرون 27 الجزء الثاني بقلم حنين هاني
ذيدان. الحمدلله يابو نسب احم كنت يعني عاوز اتكلم معاك في موضوع زهره انا اسف
يوسف. اسف علي اي ولا اي
انتا من اول يوم شوفتني وانتا بتتعامل معايا بطريقه وحشه
نيتي كانت خير حكمت ليا ان صايع
دخلت البيت عشان اتقدم لختك اطردت في وسط منا اعد مابوك ومفكرتش حته تتحرمو قررت اني لو اخر راجل في الدنيا مش هتجوزني اختك وكل ده ليه مش عارف انتا حللت وحكمت عليا من غير ماتسمعني وكل ده ليه عشان حبيت
حكمت اني انسان صايع ازاي وانتا متعرفنيش مقعدتش معايا
طيب فكرت تسال عني تشوف فعلا انا انسان كويس ولا لا
حته دي لا انتا حكمت ونفذت الحكم علي طول بدون اي حاجه
انا الحمدلله عمري مافكرت ارتبط ببنت وديما من صغيري ان البنت قلبي يرتاح ليها اعملها معاملة الاميره ان دي هتكون اغلا حاجه علي قلبي
مفكرتش في يوم اجرح بنت اه صحبت كتيرر وعرفت بنات كتيرر بس كلو في الحدود مقولتش لبنت قبل كده هتجوزك وخلفت بوعدي لا انا عمري اديت امل لحد انا مش بحبو
ولما حبيت انا اتحكم عليا اني لو اخر واحد في الدنيا كلها مش هتكون ليا متخيل الموقف
كلمة اسف دي عمرها متداوي الجرح ده وانا عند كلمتي
انا ميرضنيش اختك تخسرك عشاني عن اذنك وقام ومشي
وساب ذيدان اعد بيفكر في كل كلمه قالها
لمتابعة باقي الرواية زوروا قناتنا على التليجرام من هنا
جاري كتابة الفصل الجديد للرواية حصرية لعالم عشاق الروايات
