رواية صغيرة في قبضتي الفصل الرابع والثلاثون 34 بقلم اية عيد

رواية صغيرة في قبضتي الفصل الرابع والثلاثون 34 بقلم اية عيد

وصل المستشفي بسرعة.
خرج ولف وشالها،وهي تلف يدها حوالين رقب*ته،ودافنة وجهها به، وهي تبكي.... واضعة يدها علي كتفه وومتشبثة فيه.
قال بقلق:اهدي...انا معاكي.
قالت بدموع وصوت خارج بالعافية:م مش قادرة....مش قادرة يا ادم.

وضعها علي الترولي ال جابه الممرضين بسرعة، وطلعوا علي الجناح الخاص ال حاجزه ليها هي وبس.
كان معاها وماسك ايدها، خوفه عليها كان واضح... كانت اهم من اي حاجة، اهم من ابنته القادمة علي الطريق، كما قال لها
"انتي الاولوية"

قب*ل جبينها وهو يطمءنها بعينيه، لكن علي من يكذب يريد من يطمأنه هو عليها.

نظر للطبيبة بحدة:تعملي اكتر من تقدري تعمليه، عينك تبقي عليها هي وبس.
اومأت له بتوتر،فهي تعرف من يكون ادم السيوفي...ولا تريد مكسبة عد*اوته.

ودخلت وهو وضع يده علي رأسه، يتنفس بسرعة وعدم صبر، منتظر اللحظة الذي سيراها بها وتكون بخير امامه.
مسك تلفونه واتصل بالعيلة كي يخبرهم بما حدث.... وبالفعل أتو.


لمتابعة باقي الرواية زوروا قناتنا على التليجرام من هنا 

جاري كتابة الفصل الجديد للرواية حصرية لعالم عشاق الروايات   

تعليقات
تطبيق روايات
حمل تطبيق روايات من هنا



×