رواية صغيرة في قبضتي الفصل الرابع عشر 14 بقلم اية عيد
نظرت له بتوتر، وهو قرب منها بخبث:مش انتي عايزاني اسيبه.... يبقي تدفعي التمن بقي.
رجعت قليلا للخلف، لكنه سحبها عنده من رجلها، ولم تشعر الا وهو يقب*لها بقوة علي شفا*يفها.
وضعت ايدها علي صد*ره محاولةً ابعاده، لكن هو فك ازرار قميصُه... ومسك ايدها وحطها علي صد*ره العا*ري.
اما هي لم تكن تستطيع المقاومة.
ابتعد عنها حتي تأخذ انفاسها، ولكنه انتقل لرقب*تها.
محاوط خص*رها، يشدها له اكثر فا اكثر.
( استغفر الله العظيم🙂)
بعد وقت.........
كانت نائمة علي صد*ره بتعب ومتغطية، وهو يحرك خصلات شعرها بهدوء.
امسك هاتفه واتصل بصالح.
رد صالح وكانت نبرة صوته متوترة:امرك يا زعيم.
ادم بحده وصوته الرجولي: خلي بالك من ابنك يا صالح... المرة الجاية هلعب معاه لعبة مش هتعجبه... فا خليه يلم نفسه، احسن ليه وليك.
صالح:ح حاضر، ا انا فهمته ولله وهو......
قاطعه ادم بحده:انا مش هكرر كلامي تاني.....ومش محتاج اعرفك هتعمل ايه.
صالح:ف فاهم.
قفل ادم معاه،وبص ناحية براء.... ضمها لحضنه اكتر،وهو بيستنشق ريحتها بعشق.
قال بنبرة مليءة بالخنقة: ملكيش ذ*نب في ال حصل، وانا جبتك عشان اطفي نا*ري، لكن انتي زوديتها اكتر....هتزعلي من ال هيحص، بس هيكون لمصلحتك.... ولمصلحتي.
لمتابعة باقي الرواية زوروا قناتنا على التليجرام من هنا
جاري كتابة الفصل الجديد للرواية حصرية لعالم عشاق الروايات